
الأشعّة الكونيّة قد تعوق مسيرة 20 عام من الحوسبة الكموميّة
تتوقّف الحوسبة الكموميّة على سلامة البتّ الكمّيّ أو (الكيوبتّ). ولكنّ اﻷشعّة الكونيّة تهدّد جودة الكيوبتّات وسلامتها. كيف اكتشف العلماء ذلك، وما حلّ هذه المشكلة؟
تتوقّف الحوسبة الكموميّة على سلامة البتّ الكمّيّ أو (الكيوبتّ). ولكنّ اﻷشعّة الكونيّة تهدّد جودة الكيوبتّات وسلامتها. كيف اكتشف العلماء ذلك، وما حلّ هذه المشكلة؟
طوّر باحثون من جامعة واترلو الكنديّة، بمعاونة شركة دارون إي آي (DarwinAI) النّاشئة، إلى جانب عددٍ من أخصائيّي الأشعّة في كلّيّة الطّبّ بجامعة ستوني بروك الأمريكيّة، ومركز مونتيفيوري الطّبّيّ في نيويورك تقنيّة ذكاءٍ اصطناعيٍّ جديدةً بإمكانها تقييم شدّة حالات الإصابة بعدوى كوفيد-19 بدرجةٍ واعدةٍ من الدّقّة. نعرفها في المقال التالي.
اكتشف العلماء طريقةً لتكوين المجالات المغناطيسية وتبديدها عن بعدٍ. تنطوي هذه الطّريقة على تشغيل التّيّار الكهربائيّ عبر نسقٍ خاصٍّ من الأسلاك لتكوين مجال مغناطيسيٍّ يبدو
التّخزين في الزّجاج؟ ربّما كان الأمر خياليًّا لكنّه أصبح واقعًا وشيئًا ملموسًا وطفرةً نَقلت عمليّة تخزين البيانات إلى بُعدٍِ آخر…
هل سمعت مؤخّرًا عن الباحثة إلهام فضالي، والجائزة الّتي فازت بها؟ ما طبيعة الجائزة، وكيف فازت هي وفريقها؟ وبمَ قد يؤثّر عملهم على حياتك؟
ربّما تساعدك نظرةٌ أقرب إلى جوانب المشهد، على تكوين فكرةٍ أفضل.
منذ مائتيّ عام تقريبًا، أبلغ طاقم السفينة (وارين هاستنجز) عن تعرّضه لهجمات بواسطة كرات ناريّة عملاقة انحدرت من السماء. وبحسب الروايات الواردة فقد أشعلت تلك الكرات الناريّة الغامضة النار في السفينة وتسبّبت في مقتل عدّة أشخاص.
تميل ظاهرة وهج سانت إلمو للحدوث خلال الظروف العاصفة تمامًا مثل ظاهرة البرق، كما تضيء ضربات البرق بألوان زرقاء وبنفسجيّة لنفس السبب، بيد أن ضربات البرق قد تضيء باللون الأبيض وبمزيج من الألوان في بعض الأحيان. وعلى عكس ضربات الصواعق التي قد تشكّل خطرًا مهدّد للحياة كما قد تتسبّب في بعض الخسائر الماديّة والحرائق، فإن وهج سانت إلمو لا يشكّل أيّة خطورة مباشرة على حياة البحارة والجوّالة أكثر من خطورة العواصف ذاتها.
يُعتبر العمل كمبرمجٍ أحد أفضل الوظائف هذه الأيام لدخلك ولشعورك بالأمان الوظيفيّ، ولكنّه قد يؤثّر بشكلٍ سيّئٍ للغاية على صحّتك العقليّة. فهناك ظاهرتان تحدثان، تدفعان المبرمجين إلى الجنون حرفيًّا.
مع تفشي مرض فيروس كورونا المستجد (COVID-19)، وإعلان منظمة الصحة العالمية في الحادي عشر من مارس (2020) عن تحوله إلى جائحة أو وباء عالمي [1]،
يعدّ البحث في مجال سماعات الرأس الذكيّة والعمل على تطويرها أمرًا معقّدًا؛ حيث ينطوي على تضمين عدّة ميكروفونات مصغّرة في سمّاعات الرأس، بالإضافة إلى تطوير خطّ أنابيب بيانات منخفض الطاقة لمعالجة جميع الأصوات القريبة من المشاة، ويجب أيضًا استخراج الإشارات الصحيحة التي تشير إلى خطر وشيك.