بادرت دولة الإمارات بالشروع في أول مهمة فضائية عربية، حيث أطلقت مسبار الأمل إلى كوكب المريخ، والذي متوقع وصوله إلى مدار الكوكب يوم الثلاثاء القادم 9 مارس 2021م، ويكون بدوره أول من وصل إلى الكوكب الأحمر من أصل ثلاثة مركبات خلال هذا الشهر، وذلك بناءً على ما قامت به كل من الإمارات والصين والولايات المتحدة الامريكية باستغلال قرب كوكب الأرض من الكوكب الأحمر أثناء شهر يوليو الماضي، وإرسال مهمات فضائية الى المريخ.

تظهر الدراسات أن الانسان في الليالي التي تسبق اكتمال القمر يأوي إلى الفراش في وقت متأخر ويكون نومه أقل استقرارًا.

سنشهد في فبراير من العام الجاري العديد من الأحداث الفلكية والفضائية، وفي هذا المقال سنقوم بذكر جميع الأحداث الفلكية وآخر تطورات المهمات الفضائية التي ستحدث في شهر فبراير القادم.

لم يكن هذا العام بالجيد في كثير من النواحي، وكان محطةً للخوف والقلق في معظم الأوقات، ولكن الكون بأسره كان يُهون علينا بمقتطفاته الجميلة، وأحداثه الفلكية البهية، التي كانت إلهامًا لكل محبين السماء ومنبعًا من الأمل داخل ظلام ما يحيط بنا. ونستعرض معكم في الموضوع التالي أهم الأحداث الفلكية لعام 2020.

تتعدد النظريات في العلوم التي تتنبأ بيوم القيامة أو نهاية الحياة على كوكب الأرض. كما تقدم العلوم افتراضات مختلفة عن انتهاء الكون وفناء الأرض، في هذا الموضوع نستعرض كيف يتحدث العلم عن نهاية الكون وكوكبنا.

من ضمن آليات دراسة الإنسان لهذا الكون الجميل، هي أن يتم وصف الكون بالمعادلات والنظريات الرياضية، التي تدل على النظام الذي يعمل به الكون وعناصره، وعلاقتها ببعضها البعض، حيث تحقق ذلك عندما استطاع العلماء بفهم علاقة الاجسام الكبيرة في الفضاء ببعضها البعض، ووصف جميع القوى الأساسية، ودراسة الأجسام الصغيرة، ونظريات أخرى كثيرة.

إنَّ تقنيات الفضاء مهمة بشكل مدهش في التأثير على الحكومة والصناعة وصنع القرار الشخصي اليومي، ومع ذلك، ومع تزايد المشكلات على نطاق الكوكب مثل تغير المناخ، والأزمات الإنسانية والهجرة الجماعية وغيرها في الأفق، ف كيف يمكننا الاعتماد بفعالية على تكنولوجيا الفضاء للحفاظ على الأرض والحياة فيها؟

نذهبُ اليوم في رحلةٍ للبحثِ عمّا يحدث وراء أعيننا، عن تلك المرة التي سرت بها عزيزي القارئ مُحلّقًا بأفق عينيك مُستسيغ طقس ذلك اليوم حيث لا أحد غيرك والشاطئ الذي تحبه والبحر من أمامك، ترفعُ عينك نحو البحر، فتصِلُ لآخر نقطة في أُفقك، لقد اتحد البحر مع السماء فاستشعرت كروية الأرض حتى صرت تبتعد عنها شيئًا فشيئًا حتى رأيتها كاملةً وخُيّل لك مدارها ثم المدارات التي تليها. أنت الآن خارج نظامنا الشمسيّ تواصل الابتعاد، ها قد بدأت تضح الرؤى، إنك تعرف تلك الأشكال لأنك طالما تحريّت عنها في سمائك الأرضية، كوكبات نجمية مختلفة، تبتعد أكثر فأكثر وها هو موطنك في ذراع المجرة، تستشعر وجوده لكنك لن تراه الآن من تلك النقطة، وها هي مجرة درب التبانة؛ فحدّق بها في خيالك جيّدًا لأننا قد وصلنا أخيرًا إلى وجهتنا. درب التبانة أو “الطريق اللبنيّ”.

أجريت الدراسة على نوع من الديدان الاسطوانية في محطة الفضاء الدولية، والتي لوحظ على إثرها تغيرات طفيفة في حوالي 1000 جين، والتي كانت أقوى في بعض الحالات – خاصة بين الخلايا العصبية (خلايا الجهاز العصبي).

من أين أتت أول ذرة؟ ومن أين أتت مكونات تلك الذرة؟ وهل بدأ الكون بذرة واحدة ثم تكاثرت؟ أم لم يبدأ بها مطلقًا وكانت هي وليدة الظروف؟ أسئلة تدور في أذهاننا منذ زمان بعيد، لكن من بعد أن أتت نظرية الإنفجار الكبير التي تحدثنا عنها سابقًا وها قد بدأت الأسئلة تلمع إجاباتها