تعدُّ الكائنات وحيدة الخليَّة مثل البكتيريا وبعض أنواع الفطريَّات والطَّلائعيَّات، الَّتي تتغذَّى بشكلٍ أساسيٍّ على الدَّياتومات والأميبا والبكتيريا والطَّحالب، من أبسط الكائنات الحيَّة تكوينًا، حيث تتكوَّن من خليَّةٍ واحدةٍ فقط تؤدِّي جميع الوظائف الَّتي يحتاجها الكائن الحيُّ؛ بينما تستخدم الكائنات عديدة الخلايا العديد من الخلايا المختلفة. وفي جميع الأحوال تحتوي أيُّ خليَّةٍ على هياكل خلويَّةٍ متخصِّصةٍ وعضيَّاتٍ تعمل معًا بهدف توفير العناصر الغذائيَّة، وإنتاج الطَّاقة، وصنع البروتينات اللَّازمة للكائن الحيِّ. ولطالما أثارت الكائنات وحيدة الخليَّة كثيرًا من التَّساؤلات الَّتي حيَّرت علماء الأحياء. فمثلًا، كيف يمكنها التَّحرُّك في الاتِّجاه المنشود رغم أنّها لا تملك دماغًا أو جهازًا عصبيًّا؟ كيف يمكنها السِّباحة نحو الغذاء اللَّازم لها باستخدام ذيولٍ صغيرةٍ سوطيَّة الشَّكل؟

الهندسة الاجتماعية هي تقنية تلاعب تستغلّ الخطأ البشري للحصول على معلومات خاصة، أو الوصول للبيانات، أو الأشياء الثمينة. قد لا يدرك العديد من المستخدمين القيمة الكاملة للبيانات الشخصية -مثل أرقام هواتفهم- ونتيجة لذلك؛ لا يعرفون كيفيَّة حماية أنفسهم ومعلوماتهم بشكل أفضل. لنتعرف أكثر ضمن المقال التالي على هذه التقنية، أنماطها، وكيفيَّة منع حدوثها.

تمكّنت السيّارة الذاتيّة القيادة التي يقودها الذكاء الاصطناعيّ بالكامل، والتي صمّمها فريق من جامعة العلوم التطبيقيّة (البوليتكنيك) في ميلانو في السابع والعشرين من أبريل الماضي من عام 2022 على مهبط الطائرات ومركبات الفضاء بمركز كينيدي للفضاء التابع لوكالة ناسا الأمريكيّة لأبحاث الفضاء في كيب كانافيرال من تحقيق أعلى رقم قياسيّ في العالم لسرعة سيّارة ذاتيّة القيادة بالكامل.

كيف يمكن لتطبيقات الحوسبة السَّحابيَّة تطوير التَّعليم والمؤسَّسات التَّعليميَّة لتقديم خدماتٍ تعليميَّةٍ أفضل للطُّلَّاب، ومساعدة الطُّلَّاب في العمليَّة التَّعليميَّة؟

ما هي البرمجيّات الاحتكاريّة؟ وماذا يميّزها عن غيرها من البرمجيّات؟ هذه نظرةٌ سريعةٌ على البرمجيّات الاحتكاريّة، وخصائصها، وموقعها في البيئة البرمجيّة بين المورّدين والعملاء، واﻷفراد والمؤسّسات.

تتوقّف الحوسبة الكموميّة على سلامة البتّ الكمّيّ أو (الكيوبتّ). ولكنّ اﻷشعّة الكونيّة تهدّد جودة الكيوبتّات وسلامتها. كيف اكتشف العلماء ذلك، وما حلّ هذه المشكلة؟

طوّر باحثون من جامعة واترلو الكنديّة، بمعاونة شركة دارون إي آي (DarwinAI) النّاشئة، إلى جانب عددٍ من أخصائيّي الأشعّة في كلّيّة الطّبّ بجامعة ستوني بروك الأمريكيّة، ومركز مونتيفيوري الطّبّيّ في نيويورك تقنيّة ذكاءٍ اصطناعيٍّ جديدةً بإمكانها تقييم شدّة حالات الإصابة بعدوى كوفيد-19 بدرجةٍ واعدةٍ من الدّقّة. نعرفها في المقال التالي.

برنامج تتبّع الجسم يمكن أن يساعد الروبوتات على قراءة مشاعرك!

تعتمد مواقع التّواصل الاجتماعيّ اليوم على بناء غرف الصّدى (تُعرف أيضًا ب «فقّاعات المرشّح») الّتي تعزل المستخدمين في مجتمعاتٍ رقميّةٍ متشابهة التّفكير. تخلق تلك الفقّاعات