
العلاقة بين الفقه الإسلامي والفلسفة
لطالما تم تقديم الفلسفة على أنها تقف على طرف النقيض من الدين، فالنص عند الغالب مُقدَّم على العقل، ولا يحتاج الدين إلى لفلسفة في شيء،
لطالما تم تقديم الفلسفة على أنها تقف على طرف النقيض من الدين، فالنص عند الغالب مُقدَّم على العقل، ولا يحتاج الدين إلى لفلسفة في شيء،
هل يمكن أن يتوافق المنطق مع الإيمان؟ وكيف ذلك؟ تابعوا هذا المقال…
كثيرًا ما كانت تصاغ عملية التأمل في الديانات اليونانية بالخرافات الأدبية، ورغم ذلك فإنها تهدف إلى زيادة الفضيلة الشخصية والمجتمعية لدى أولئك الذين يشاركون فيها، ولكن رفض أرسطو وأفلاطون هذا الشكل في التفكير الديني ووجدا مبدأ ساعد على خروجهم من هذا التدهور الفكري، فما هو؟
نتتبع في هذي السلسلة مراحل التطور الفكري على مر التاريخ في العلاقة بين العقيدة الدينية والمنطق. مقدِّمة: يُعتبر الإيمان والمنطق على حد سواء مصادر للسلطة