عبد الرحمن الأبنودي.. وما يزال الخال يجلس على باب أبنود يروي الحكايات
تدق عقارب الساعة ليعلم القادم من بعيد أن الوقت قد حان؛ فيستعيد روحه، وينفض جلبابه، ويحتضن عصاه، ويتقدَّم بخطواتٍ خفيفة، ويجلس بين البسطاء كزجّال يمسك بتلابيب مواويله؛ ليستكمل حكاياته التي لا تنتهي.. إنه الخال عبد الرحمن الأبنودي