الأيزوبرين هو مركب هيدروكربوني يتم إنتاجه كمادة ثانوية خلال عمليات الأيض للعديد من الكائنات الحية هنا على كوكب الارض، بالإضافة إلى أوراق الشجر المتساقطة، بالإضافة للتنوع الهائل لتلك الكائنات. في هذا المقال نتعرف إلى علاقة الأيزوبرين باكتشاف الفضائيين.

قد تكون ناسا جادة أخيرًا بشأن بناء تلسكوب راديوي كبير في فوهة على سطح القمر.

كوكبة الحمل هي كوكبة متوسطة الحجم، ذات لمعانٍ منخفض، لكنها تحتوي على عدد من النجوم المضيئة، التي يمكن رؤيتها بالعين المجردة.

الدلو هو كوكبة ضمن كوكبات الأبراج، وإحدي أقدم الكوكبات الموثقة من قبل اليونانيين، فقد قام الفلكي اليوناني بطليموس – Ptolemy بتوثيقها وتسجيلها في القرن الثاني، وتعني اسم الكوكبة حامل الكوب، أو حاملة الماء باللاتينية.

سنشهد في فبراير من العام الجاري العديد من الأحداث الفلكية والفضائية، وفي هذا المقال سنقوم بذكر جميع الأحداث الفلكية وآخر تطورات المهمات الفضائية التي ستحدث في شهر فبراير القادم.

إنَّ تقنيات الفضاء مهمة بشكل مدهش في التأثير على الحكومة والصناعة وصنع القرار الشخصي اليومي، ومع ذلك، ومع تزايد المشكلات على نطاق الكوكب مثل تغير المناخ، والأزمات الإنسانية والهجرة الجماعية وغيرها في الأفق، ف كيف يمكننا الاعتماد بفعالية على تكنولوجيا الفضاء للحفاظ على الأرض والحياة فيها؟

أجريت الدراسة على نوع من الديدان الاسطوانية في محطة الفضاء الدولية، والتي لوحظ على إثرها تغيرات طفيفة في حوالي 1000 جين، والتي كانت أقوى في بعض الحالات – خاصة بين الخلايا العصبية (خلايا الجهاز العصبي).

تريد ناسا العودة بروّادها إلى القمر قريبًا، ولا غنًى لها في ذلك عن بذلات فضاءٍ جديدةٍ. ما دور الذّكاء الاصطناعيّ في هذا اﻷمر؟ و هل هناك تنافسٌ قادمٌ بين الإنسان و اﻵلة في مجالات الإبداع والتّصميم؟

لقد كان عامُنا الماضي مَليئًا بالإنجازاتِ والإسهاماتِ العلميّة، ففي يوم الأربعاءِ 10 أبريل/نيسان 2019، أعلنَ العلماءُ عن نجاحِهم في التقاطِ أوّلِ صورةٍ لثقبٍ أسود، والذي يقعُ في مركزِ مجرَّةِ (ميسييه 87 – Messier 87)، ويبعدُ عنّا نحوَ 55 مليونِ سنةٍ ضوئيّة، ذي كثافةٍ تصلُ إلى 6.5 بليون مرة أكبر من شمسِنا، والذي كان حديثَ العالَمِ بأجمعِه عن هذا التقدُّمِ الهائلِ وأهميّتِه(1). ولكن، ما هو الثقبُ الأسودُ في الأصل؟ ولماذا أثارت تلك الصورةِ كلَّ هذه الضجّة؟

لنبحثْ معًا عن أجوبةِ تلك الأسئلة.

نحن نعمل على استكشاف الفضاء منذ أكثر من نصف قرن، وكان الهبوط على سطح القمر واحدًا من أعظم إنجازات البشرية، ولكن.. هل نحن في طريقنا لأن نكون سجناء على كوكبنا في سجنٍ من صنعنا؟ وهل يمكن أن يكون عصر استكشاف الفضاء في طريقه للانتهاء؟