الثُلاثيُّ المُميت: ضغط العمل، قلة النوم، ارتفاع ضغط الدم
ثُلاثيٌّ قد يقودُكَ إلى قطارِ الوفاةِ المبكرة السريع.
وفي عصرِ السرعة؛ مِن السهلِ تَجاهُلُ إشارات أجسادنا لِمَا نحتاجُه مِن نومٍ وراحةٍ لكي نَصلَ إلى مُبتغانا، ولكن عندما تكون الوِجْهَة الموتُ، فهل سَنُلَبِّي نداءَ صِحَّتِنا؟ أسنـتوقفُ ونُغَيرُ عاداتنا قبل رحيل القطار؟ أم أن الأوان قد فاتَ بالفعل؛ فنَـتَّجه بسرعة نحو وفاتنا؟!