لماذا تظل رواية مئة عام من العزلة خالدة في الأدب العالمي؟
تحكي رواية مئة عام من العزلة، لأديب نوبل جابرييل جارسيا ماركيز، عن قرية مُتخيلة وهي قرية «ماكوندو» الواقعة على ساحل الكاريبي، وفيها يتتبع الكاتب الكولومبي
تحكي رواية مئة عام من العزلة، لأديب نوبل جابرييل جارسيا ماركيز، عن قرية مُتخيلة وهي قرية «ماكوندو» الواقعة على ساحل الكاريبي، وفيها يتتبع الكاتب الكولومبي
تسيَّب وباء فيروس كورونا في دوّامة ضخمة تحيط بالإنسان من كل جانب. فنجد في هذه الفترة، أخبارًا من هنا، وتقاريرَ من هناك، وتسارعًا في عدد الإصابات في تلك الدولة، ودعواتٍ لحظر التنقل في بقعة أخرى من الكوكب.
في وسط كل ذلك، يتوقف الإنسان ويستريح قليلًا، هذه الاستراحة ليست بالطبع للاستكانة وتقبُّل الأمر الواقع، بل للبحث في التاريخ، وأخذ العبرة من الماضي، لإيجاد شعاع أمل، حتى لو كان ذلك بين صفحات الروايات الأدبيَّة.
وهذا ما سيكشفه لنا مقالنا التالي.
«الباحثون المصريون» هي مبادرة علمية تطوعية تم تدشينها في 4/8/2014، بهدف إثراء المحتوى العلمي العربي، وتسهيل نقل المواد والأخبار العلمية للمهتمين بها من المصريين والعرب،