سارة تيزديل.. شاعرة تكتب من النجوم
سارة تيزديل شاعرةٌ أمريكيّةٌ تنتمي لشعراء القرن العشرين، وهي من أبرز من كتبوا الشّعر الغنائيّ في هذه الفترة. نتعرّف في الموضوع إلى بداياتها مع الكتابة وكيف انتهت حياتها في وقتٍ مبكّرٍ بحادثةٍ مؤسفةٍ.
سارة تيزديل شاعرةٌ أمريكيّةٌ تنتمي لشعراء القرن العشرين، وهي من أبرز من كتبوا الشّعر الغنائيّ في هذه الفترة. نتعرّف في الموضوع إلى بداياتها مع الكتابة وكيف انتهت حياتها في وقتٍ مبكّرٍ بحادثةٍ مؤسفةٍ.
في عام 2017م، لم يسعني إلا الشعور بأن هناك جذور غامضة وسامة قد استحوذت على مجتمعي الذي كان يومًا مألوفًا. وقد نمت هذه الجذور بنسق متسارع، حافرة أنفاق لا حصر لها تحت سطح المألوف، حتى ما كان يومًا يبدو كأساس راسخ يبدو الآن كتعريشة هشة. وبدا هذا المكان مألوفًا ولكن مشؤومًا، أشبه بواقع مسكون ودموي ظننت مرةً أنني أعرفه أو ببساطة كان هو الواقع الذي عرفته مرةً – أنا فقط لم أنظر إليه حقًا من قبل. ولم يكن هذا الواقع لطيفًا أو هينًا أو آمنًا. ومع ذلك، كنت أعرف كيف أشق طريقي خلاله، أو على الأقل هذا ما ظننت. وكانت تراودني العديد من الكوابيس في هذا العام، ولكن كثيرًا ما جعلتني هذه الأشياء المرعبة الجديدة أشعر فورًا بالغضب العارم واليأس التام، وكأنني عالق في البعد المقلوب ربما للأبد، وأن هذه الجذور ستلتف حولي بإحكام، وتعصرني حتى لا أستطيع الرؤية أو التنفس.
«مارجريت آتوود – Margaret Atwood» صاحبة الـ80 عامًا هي واحدةٌ من أكثر الكتّاب أهمّيّةً على السّاحة الأدبيّة العالميّة منذ ولجت إليها في سنٍّ مبكّرةٍ في سبعينيّات القرن الماضي. لنتعرف عليها معًا في المقالة التالية.
باختلاف العصور والحضارات ظَلَّ وجود النّوافير جزءًا أساسيًّا من جماليَّات الأماكن العامَّة والمُغلقةِ على حدٍ سواء، تمد الإنسانَ بقيمةٍ جماليَّةٍ وحسيَّةٍ تجعله يرتبطُ بالطبيعة وتُعطيه الإحساسَ بالسلامِ والهدوءِ النفسيِّ الذي يجعله قادرًا على الإحساسِ بالجمالِ في صوتِ وحركةِ المياه وفي الطبيعةِ من حولِه.
في هذا المقال سنتعرف على تاريخ وفن النوافير في العصور القديمة…
الأشرار هم الأفضل. قد لا نحبّهم في حياتنا، ولكنّهم غالبًا ما يكونون أفضل جزءٍ في الأدب؛ بسبب قوّتهم الواضحة، ورفضهم للأعراف الاجتماعية، وأكثر الأسباب أهميّةً هو قدرتهم على خلق القصص. ففي النهاية، إن كان الكل طيّبًا وصادقًا وخيّرًا طوال الوقت، فعلى الأرجح لن يكون للأدب وجودٌ أصلًا.
ولذلك، فيما يلي بضعٌ من أشرار الأدب العالمي المفضّلين لديّ.
للموسيقى أثر كبير على مشاعرنا، فقد تسبب الحزن أو البهجة أو الإثارة أو الحنين إلى الماضي. لماذا يحدث ذلك؟ هذا ما تدور حوله المقالة.
إذا كان ويليام شكسبير قد كتب عن وفاة ابنه؛ فقد أخفاها ما بين سطور سونتاته، ومسرحياته الأخيرة، التي بدورها تكشفُ عن فهمٍ عميقٍ للحزن. أُعلن تقريبًا من شهرين عن آخر عمل في سلسلة من الأعمال الحديثة المستوحاة من الإرث الحزين لهذه الحياة القصيرة كواحدٍ من أكثر كتب الربيع انتظارًا.
استطاع الفنُّ المصريّ القديم وخاصةً فنُ النحت أن يُسهم إسهامًا كبيرًا في الارتقاء بالحضارة المصريّة القديمة إلى هذه المكانة التي وُضعت بها، وإبداعاتُ المصريين القدماء تشهد على قدرتهم الإبداعية في تطويع أصعبِ الخامات على سطح الأرض، وتجسيدها في تماثيلَ تتميزُ بالنسب التشريحيّة السليمة والجماليّة والانسيابيّة التي تُظهر ليس فقط الدقة والكمال بل وأيضًا الأسلوب الخاص والمنفرد تمامًا.
وهذا ما سنعرفه في هذا المقال.
أحسدُ نساءَ إحسان عبد القدوس! أحسد امرأةً حظيت بأن تكون بطلةً في روايته أو نجمةً في فيلمه، امرأة استطاع كاتبها أن يعرف ما تُحدِّث به نفسها، وكأنه نفسها! امرأة من صُنع كاتبٍ استطاعت أن تثور من خلال كلماته، وأن يكون لسان ثورتها إحسانًا. أحسد إحسانًا؛ لأنه أوتي من التفرُّد ما مكّنه من أن يكون صوتًا لنساءِ وفتيات رواياته، صوت براءتهم وخطاياهم في آنٍ صارخًا: «أنا الخيرُ وأنا الشر؛ أنا الإنسان». صوت الحريةِ، صوت الحرمان، صوت العذارى المغرماتِ بالشعر الأبيض، صوت مَن نست أنها امرأة، ومن لم تطفئ الشمس، صوت مَن كان طريقها مسدودٌ، ومَن كانت صعبة ومغرورة، من عبرت البحر بأقدامٍ حافية، صوت من عاشت بين أصابعِ الحب، صوت الدم، والدموع، والابتسامات!
مقدمة: ما هي «ما بعد الحداثة»؟ كثيرةٌ هي التعريفات التي حُدّد بها مصطلح «مابعد الحداثة» (postmodernism)، لكنها جميعها تتفق على أن هذا المصطلح يشير إلى
«الباحثون المصريون» هي مبادرة علمية تطوعية تم تدشينها في 4/8/2014، بهدف إثراء المحتوى العلمي العربي، وتسهيل نقل المواد والأخبار العلمية للمهتمين بها من المصريين والعرب،