ينظر الكثيرون إلى جائزة نوبل للآداب باعتبارها دُرة التاج الأدبي، وأعظم ما قد يصل إليه أديب عالميّ. وهي بالفعل أعرق الجوائز الأدبية وأهمها على الإطلاق، كونها تسلط الضوء في كلٍ عام على أديب من أحد بقاع العالم وتنقله من الدوائر الأدبية والنقدية المغلقة، لتدخله عالم أرحب وأوسع هو عالم القراء العالميين.
لكن ورغم أن قائمة نوبل للآداب تضم الكثير من الأدباء العالميين أصحاب الروايات والأعمال الأدبية المؤثرة، فهناك الكثير من الأدباء والكُتاب الذين أثروا الحياة الأدبية وما زالت أعمالهم تُقرأ حتى الآن قد ترشحوا للجائزة لكنهم لم يحصلوا عليها أبدًا.
وفي المقال التالي نتجول معكم بين أرشيف نوبل، لنتعرف على أشهر الأدباء وأبرزهم ممن ترشحوا لجائزة نوبل لكنهم لم يصلوا لمنصة التتويج.