تمكّنت السيّارة الذاتيّة القيادة التي يقودها الذكاء الاصطناعيّ بالكامل، والتي صمّمها فريق من جامعة العلوم التطبيقيّة (البوليتكنيك) في ميلانو في السابع والعشرين من أبريل الماضي من عام 2022 على مهبط الطائرات ومركبات الفضاء بمركز كينيدي للفضاء التابع لوكالة ناسا الأمريكيّة لأبحاث الفضاء في كيب كانافيرال من تحقيق أعلى رقم قياسيّ في العالم لسرعة سيّارة ذاتيّة القيادة بالكامل.

تتوقّف الحوسبة الكموميّة على سلامة البتّ الكمّيّ أو (الكيوبتّ). ولكنّ اﻷشعّة الكونيّة تهدّد جودة الكيوبتّات وسلامتها. كيف اكتشف العلماء ذلك، وما حلّ هذه المشكلة؟

تعدّ مشكلة تخزين الطّاقة الكهربائيّة المتولّدة عن طريق المصادر المتجدّدة للطّاقة أحد أهمّ المصاعب الّتي تعوّق الاعتماد على مصادر متجدّدةٍ في توليد الطّاقة على نطاقٍ أوسع، ومن أجل حلّ المشكلة ابتكر فريق من الباحثين نوع خاص من البطاريات نتعرف على تفاصيله في الموضوع.

اكتشف العلماء طريقةً لتكوين المجالات المغناطيسية وتبديدها عن بعدٍ. تنطوي هذه الطّريقة على تشغيل التّيّار الكهربائيّ عبر نسقٍ خاصٍّ من الأسلاك لتكوين مجال مغناطيسيٍّ يبدو

منذ مائتيّ عام تقريبًا، أبلغ طاقم السفينة (وارين هاستنجز) عن تعرّضه لهجمات بواسطة كرات ناريّة عملاقة انحدرت من السماء. وبحسب الروايات الواردة فقد أشعلت تلك الكرات الناريّة الغامضة النار في السفينة وتسبّبت في مقتل عدّة أشخاص.

تميل ظاهرة وهج سانت إلمو للحدوث خلال الظروف العاصفة تمامًا مثل ظاهرة البرق، كما تضيء ضربات البرق بألوان زرقاء وبنفسجيّة لنفس السبب، بيد أن ضربات البرق قد تضيء باللون الأبيض وبمزيج من الألوان في بعض الأحيان. وعلى عكس ضربات الصواعق التي قد تشكّل خطرًا مهدّد للحياة كما قد تتسبّب في بعض الخسائر الماديّة والحرائق، فإن وهج سانت إلمو لا يشكّل أيّة خطورة مباشرة على حياة البحارة والجوّالة أكثر من خطورة العواصف ذاتها.

يعدّ البحث في مجال سماعات الرأس الذكيّة والعمل على تطويرها أمرًا معقّدًا؛ حيث ينطوي على تضمين عدّة ميكروفونات مصغّرة في سمّاعات الرأس، بالإضافة إلى تطوير خطّ أنابيب بيانات منخفض الطاقة لمعالجة جميع الأصوات القريبة من المشاة، ويجب أيضًا استخراج الإشارات الصحيحة التي تشير إلى خطر وشيك.

تُعرف وحدات التوليد الموزَّعة في الوقت الحالي بأنَّها وسيلة لتوليد الكهرباء على نطاق صغير، قد يظن البعض أنَّ هذا المفهوم جديد إلى حد ما في أسواق الكهرباء، ولكن الفكرة وراء ذلك ليست جديدة على الإطلاق، فقد كانت الشبكات الكهربائيّة المُستخدمة في بادئ الأمر قائمة على التيار المستمر وكان الجهد الكهربائيّ الناتج عنها محدودًا، وكانت المسافة بين وحدات التوليد والمستهلكين ليست بالمسافة الكبيرة؛ لذلك فإنَّ مفهوم وحدات التوليد الموزَّعة لم يكن جديدًا في عالم الكهرباء. في وقت لاحق، وبسبب التطورات التكنولوجيّة، ظهرت شبكات التيار المتردد والقادرة على نقل الكهرباء عبر مسافات أكبر، ومن هنا كان يتم توليد الكهرباء بشكل ضخم في محطات توليد كبيرة ومن ثَمَّ توزيعها باستخدام شبكات النقل إلى المستخدمين؛ مما أدى إلى زيادة الراحة للمستهليكن وتقليل تكلفة وحدة الكهرباء.

محطات الطاقة الشمسية تَعتمد بشكل كبير على الغطاء السحابيّ

الشبكة الذكية هي شبكة كهرباء تستخدم التقنيات الرقمية وغيرها من التقنيات المُتقدّمة لمراقبة وإدارة نقل الكهرباء من جميع مصادر التوليد لتلبية الاحتياجات المتنوعة من الكهرباء للمستهلكين. تقوم الشبكات الذكية بتنسيق احتياجات وقدرات جميع المولدات ومُشَغّلي الشبكات والمستخدمين وأصحاب المصلحة في سوق الكهرباء لتشغيل جميع أجزاء النظام بأكبر قدر ممكن من الكفاءة، ممّا يُقلل التكاليف والآثار البيئية ويزيد موثوقيّة النّظام ومرونته واستقراره.
تعرَّف على المزيد الآن لمفهوم الشبكات الذكية وخصائصها من خلال المقال التالي