حقيقة وجود مياه على القمر
كشفت الأرصاد الملتقطة بواسطة تلسكوب صوفيا التابع لناسا ومركبة الاستطلاع القمرية عن علامات تشير إلى وجود مياه على القمر في الجهة المعرّضة لضوء الشمس وأيضًا في الفوهات الصغيرة المظلمة.
كشفت الأرصاد الملتقطة بواسطة تلسكوب صوفيا التابع لناسا ومركبة الاستطلاع القمرية عن علامات تشير إلى وجود مياه على القمر في الجهة المعرّضة لضوء الشمس وأيضًا في الفوهات الصغيرة المظلمة.
الثقوب الدودية! يخبرنا الواقع بأنَّ أقرب النجوم إلينا مسافةً تبعد عنَّا كل البعد، ومن الصعب جدًا الوصول إليها على مدار الحياة البشرية، حتى وإن كان هذا باستخدام أكثر المركبات الفضائية تطورًا، وأحدث الوسائل العلمية، فسيتطلب هذا كما هائلًا من الطاقة والوقت، ومركبة تستطيع البقاء المئات او الآلاف من السنين، حيث يولد جيل بعد جيل، ويأتي منهم العلماء، ويعيش منهم من يعيش حتى تفنى حياتهم، ولن نكون قد وصلنا حتى إلى منتصف الطريق إلى نجمٍ آخر.
لكن هناك حلٌ أفضل، وهو الثقب الدودي.
ستقوم العديد من وكالات الفضاء خلال السنوات القادمة بإرسال بعثات فضائية تضم رواد فضاء إلى القطب الجنوبي للقمر؛ لإجراء العديد من البحوث الحيوية، واستكشاف الموارد في هذه المنطقة وذلك كجزء من التحضيرات لإنشاء قاعدة على سطح القمر، هذه البعثات الفضائية ستقوم أيضًا بدراسة إمكانية إجراء بحوث علمية في هذا الجزء البعيد من القمر.
يحب علماء الفلك مراقبة النجوم الفتية البعيدة أثناء تشكلها. فالنجوم تولد من سحابة جزيئية وبمجرد أن تتجمع كمية كافية من المادة في تلك السحابة يحدث الاندماج ويبدأ النجم حياته. وتسمى المادة المتبقية من تكوين النجم بالقرص النجمي. وبينما تدور المادة الموجودة في القرص النجمي الدوار حول النجم اليافع، فإنها تتكتل على صورة كواكب فردية، وبالتالي فإنها تترك فجوات في القرص الدوار.
يسبح الكون في بحر من الضوء، من الوميض الأزرق والأبيض المنبعث من النجوم الصغيرة إلى الوهج الأحمر لغيوم الهيدروجين. ما وراء الألوان التي تراها العين البشرية، هناك ومضات من الأشعة السينية وأشعة غاما، وانبعاثات قوية من أشعة الراديو، والتوهج الباهت والحاضر للخلفية الميكروية الكونية. فالكون مليء بالألوان المرئية وغير المرئية، القديمة والجديدة. ولكن من بين كل هذه، كان هناك لون واحد ظهر قبل كل الألوان الأخرى، أول لون للكون.
مُنِحَ ثلاثةٌ من العلماء جائزة نوبل في الفيزياء لهذا العام، لاكتشافاتهم حول واحدةٍ من أكثر الظواهر غرابة في الكون، ألا وهي الثقوب السوداء. فقد أظهر روجر بنروز أنّ الثقوب السوداء تجسد بوضوح التوقعات المحكمة لنظرية النسبية العامة. أمَّا راينهارد جنزيل، وأندريا جيز فقد اكتشفا أنّ جسمًا غيرَ مرئيٍّ شديد الكثافة يتحكّم في مسارات النجوم في مركز مجرّتنا؛ مجرّة درب التبّانة. وحسب معرفتنا الحاليّة، ذاك الجسم هو ثقبٌ أسود.
تريد ناسا العودة بروّادها إلى القمر قريبًا، ولا غنًى لها في ذلك عن بذلات فضاءٍ جديدةٍ. ما دور الذّكاء الاصطناعيّ في هذا اﻷمر؟ و هل هناك تنافسٌ قادمٌ بين الإنسان و اﻵلة في مجالات الإبداع والتّصميم؟
كوكب زحل هو كوكب غازي عملاق، ليس لديه سطح صلب يُمكِّن تعقُّب مدة دوران الكوكب حول نفسه، ولذلك كان من الصعب اكتشاف متى يبدأ اليوم على الكوكب ومتي ينتهي. فما هو الوقت على زحل؟ وكيف تم قياسه؟
في يناير 2015 أعلن «إيلون ماسك-Elon Musk» مؤسس شركة «SpaceX» أنه قدّم للهيئات التنظيمية الدولية الوثائق اللازمة لإطلاق مشروع عالمي يهدف لبث الإنترنت عبر الأقمار الصناعية، لتضم المنظومة في النهاية حوالي 4000 قمر صناعي في مدار أرضي منخفض، وذلك في غضون خمس سنوات.
يأخذ البحث في فيزياء الطاقة العالية أشكالًا عديدة، تعتمد معظمها على معجلات الجسيمات، وفي هذا المقال نعرض مقدمةً لثلاثة أنواع مختلفة من تلك المعجلات وهم: السنكروترونات، السيكلوترونات والمعجلات الخطية.
«الباحثون المصريون» هي مبادرة علمية تطوعية تم تدشينها في 4/8/2014، بهدف إثراء المحتوى العلمي العربي، وتسهيل نقل المواد والأخبار العلمية للمهتمين بها من المصريين والعرب،