الزلازل

يارا فاروق

تحويل شبكة كابلات الألياف الضوئية إلى مستشعرات عملاقة للزلازل

تستطيع الألياف الضوئيّة أن تفعل الكثير من الأشياء إلى جانب عملها الأساسيّ في نقل البيانات، ففي الواقع إنّ بإمكانها الإحساس بكلّ ما يجري من حولها بما في ذلك الهزّات الأرضيّة وقرب وقوع الزلازل. حيث قام البروفيسور (بيوندو بيوندي) أستاذ فيزياء الأرض بجامعة ستانفورد بالولايات المتّحدة الأمريكيّة على مدار عام 2016 باستخدام حلقة اختبار طولها 8,4 كيلومتر (أي ما يعادل 3 أميال) من الألياف الضوئيّة المثبّتة في حرم جامعة ستانفورد لتسجيل الاهتزازات الناتجة عن الزلازل، وتمييزها عن الاهتزازات الناشئة عن المصادر الأخرى مثل مرور السيّارات.

المزيد »
الأرض وعلوم البيئة
Marwan

كيف تؤثر زلازل اليابان على الاحتباس الحراري وطبقة الأوزون

في مارس 2011، ضرب زلزال بلغت شدته 9.0 درجة الشاطئ الشمالي الشرقي لليابان، وهو أقوى زلزال ضرب اليابان على الإطلاق، مما أدى إلى موجات تسونامي هائلة وصلت إلى ارتفاع 40 مترًا، وانتشرت عبر أميال من السواحل، وأدى الغمر الشديد لمياه البحر إلى تدمير آلاف المنازل في المدن والقرى الساحلية، لكن هل هذه هى كل النتائج المترتبة على هذه الكارثة الطبيعية؟ هذا ما سنستعرضه في هذا المقال.

المزيد »

تواصل معنا

«الباحثون المصريون» هي مبادرة علمية تطوعية تم تدشينها في 4/8/2014، بهدف إثراء المحتوى العلمي العربي، وتسهيل نقل المواد والأخبار العلمية للمهتمين بها من المصريين والعرب،

تابعنا على منصات التواصل الإجتماعي