مقدمة حول فلسفة الدين
يوجد الكثير من التعاريف للدين. غير انه ليس من الممكن الوقف على تعريف يوضح بشكل قاطع ما هو الدين، وعلى أن يكون هذا التعريف يُظهر التباين بينه وبين السحر والطوائف والمذاهب الاخرى. وفي المقال نتطرق لمقدمة عن فلسفة الدين.
يوجد الكثير من التعاريف للدين. غير انه ليس من الممكن الوقف على تعريف يوضح بشكل قاطع ما هو الدين، وعلى أن يكون هذا التعريف يُظهر التباين بينه وبين السحر والطوائف والمذاهب الاخرى. وفي المقال نتطرق لمقدمة عن فلسفة الدين.
شهدت اللغة المصريّة على مرِ العصور مراحلَ مختلفًة من التطور اللغويّ، بدايًة من الهيروغليفية مرورًا بالهيراطيقيّة والديموطيقيّة وانتهاءً بالقبطيّة التي تعد إحدى أقدم لغات العالم
كثيرًا ما كانت تصاغ عملية التأمل في الديانات اليونانية بالخرافات الأدبية، ورغم ذلك فإنها تهدف إلى زيادة الفضيلة الشخصية والمجتمعية لدى أولئك الذين يشاركون فيها، ولكن رفض أرسطو وأفلاطون هذا الشكل في التفكير الديني ووجدا مبدأ ساعد على خروجهم من هذا التدهور الفكري، فما هو؟
في قلبِ الأرض، توطَّنت في رضا وسكون رغم السقم القابع في جنباتها، تتهادى سيرتها في نفوسِ قاطنيها دون أن تلطخها نواياهم، تضرَّعت إليها قلوبٌ عابدة
نتتبع في هذي السلسلة مراحل التطور الفكري على مر التاريخ في العلاقة بين العقيدة الدينية والمنطق. مقدِّمة: يُعتبر الإيمان والمنطق على حد سواء مصادر للسلطة
«الباحثون المصريون» هي مبادرة علمية تطوعية تم تدشينها في 4/8/2014، بهدف إثراء المحتوى العلمي العربي، وتسهيل نقل المواد والأخبار العلمية للمهتمين بها من المصريين والعرب،