احتجاز ثاني أكسيد الكربون وتحويله إلى مواد تجارية مثل: الوقود، ومواد البناء يمكن أن يصبح تجارةً عالمية جديدة؛ الذي سيساعد أيضًا في الحد من انبعاثات الغازات الدفيئة والحد من مشكلة الاحتباس الحراري، فكيف ذلك؟
تمكّن باحثون في المركز القوميّ الفرنسيّ للبحث العلميّ (CNRS) من جامعة جرينوبل ألب الفرنسيّة مع باحثون من جامعة كاليفورنيا – سان دييجو من تطوير جهاز جديد فريد من نوعه حيث أنّه مرن للغاية وقابل للتمدّد وقادر على إنتاج الطاقة الكهربائيّة بعد أن يتمّ ارتدائه على البشرة عن طريق تحويل المركّبات الموجودة في العرق البشريّ إلى وقود حيويّ. خلايا إنتاج الوقود الحيويّ المطوّرة قادرة بالفعل على إضاءة مصباح الصمام الثنائي الباعث للضوء (LED) بشكلٍ مستمرّ.
هذا البحث المنشور في الخامس والعشرين من سبتمبر 2019 بمجلّة المواد الوظيفيّة المتقدّمة (Advanced Functional Materials) يفتح سبلًا جديدة لتطوير الإلكترونيّات القابلة للارتداء والمدعومة بأجهزة بيولوجيّة مستقلّة وصديقة للبيئة.
هل يمكننا توفير مصدر آخر للوقود غير إحضاره من كوكب الأرض؟ هل القمر هو الاختيار الأفضل لتوفير الوقود في الفضاء؟ الإجابة على هذه الأسألة في هذا المقال
منذ ظهور السيارات للمرة الأولى في بدايات القرن التاسع عشر وهي تستهلك الوقود الحفري بصورة كبيرة وهو ما يعد أحد الأسباب الرئيسية في المشاكل البيئية المتعلقة بالاحتباس الحراري، ولذا ظهرت الحاجة لاستخدام أنواع وقود مختلفة عن المواد البترولية ومشتقاتها. في هذا السباق نحو استحداث وقود جديد، ظهر الهيدروجين كنوع وقود متوفر وذي مزايا كثيرة.
تبعًا لورقة بحثية جديدة نُشرت في مجلة (Nature Communications)، قام باحثو جامعة (Ben-Gurion)، ومعهد ( Technion Institute of Technology)؛ بتفكيك الآلية الكيميائية التي ستُمكّنهم من
«الباحثون المصريون» هي مبادرة علمية تطوعية تم تدشينها في 4/8/2014، بهدف إثراء المحتوى العلمي العربي، وتسهيل نقل المواد والأخبار العلمية للمهتمين بها من المصريين والعرب،