كانت رؤية ألبرت أينشتاين حول كيفية عمل الجاذبية -على أقل تقدير- خروجًا جذريًا عن المنظور الأقدم، منظور نيوتن. في إطار أينشتاين، ليس نظام الإحداثيات في الزمكان الذي نستخدمه لتمييز أحداث كوننا مجرد خلفية ثابتة، بل متحرك بالكامل وحي في حد ذاته. الزمكان يمكن أن ينحني، ينحني ويلف تحت تأثير الكتلة والطاقة، وهذه الهندسة العميقة هي التي تعطينا قوة الجاذبية.
مِن بين أكثر أسرار الكون غرابة، هى المادة المظلمة ، وجهود العلماء في محاولة الكشف عن هذا السر لا تُقدر بثمن، منذ وضع نظريتها، إلى محاولة الكشف عن الجسيمات المُكوِنة لها. والذي بدوره يقودنا إلى استنتاجات ونظريات أُخرى لحل لغز الكون الخفي.
يعد العثور على الكواكب في مجرتنا امرًا صعبًا للغاية، والأصعب من ذلك العثور عليهم في المجرات البعيدة، تقول مجموعة من الباحثين أنها قامت بأول اكتشاف للكواكب خارج مجرة درب التبانة وذلك بمساعدة ثقب أسود فائق واستخدام النظرية النسبية العامة لألبرت أينشتاين.
قام الفلكيون بمساعدة العدسات الكونية العملاقة بتعيين المجال المغناطيسي لمجرة قريبة تبعد حوالي 5 ملايين سنة ضوئية عن كوكبنا. وتُعد أهمية هذا الاكتشاف في إعطائهم
«الباحثون المصريون» هي مبادرة علمية تطوعية تم تدشينها في 4/8/2014، بهدف إثراء المحتوى العلمي العربي، وتسهيل نقل المواد والأخبار العلمية للمهتمين بها من المصريين والعرب،