اعتبر الكثير من المؤرخين أن فترة العصور الوسطى، التي امتدت من الفترة ما بين القرنين الخامس والخامس عشر هي فترة ركود وظلام وتأخر في جميع نواحي الحياة؛ ولكن تقف العمارة شاهدةً على أهم منجزات هذه الحقبة، ودليلًا حيًّا على أنها لم تكن فترة ركود كاملة، بل يمكن اعتبارها فترة استمرارية وتكوين، والمثال على ذلك، الفن الرومانسكي.

المتحف المصري الكبير يقع على بعد أميالٍ قليلةٍ إلى غرب القاهرة بالقرب من أهرام الجيزة، تم بناؤه ليكون أكبر متحف للآثار في العالم عبر استيعابه

متحف قطر القومي تصميم: المعماري الفرنسي الشهير «جان نوفيل» الحائز على جائزة بريتزكر للهندسة المعمارية والمعروف بتصاميمه المعمارية الفريدة. مدير البيم: Gehry Technologies التصميم الإنشائي:

الفراغات، الفراغات: يتحدث عنها المعماريون طوال الوقت! ولكن كونك تصنع فراغًا لا يعني بشكل تلقائي أنك تصنع فنًا معماريًا. فبنفس الفراغ يمكن أن تصنع تحفة

يقول المعماري البريطاني الشهير (نورمان فوستر): «كمهندس معماري، فأنت تقوم بتصميم للحاضر، مع معرفة الماضي، من أجل مستقبل غير معروف أساسًا.»، إذًا ما علاقة تلك

من خلال مشاركة 142 متنافس من 32 دولة مختلفة على شرف تصميم مدينة العلوم على الجانب الغربي للعاصمة المصرية، وفي قلب السادس من أكتوبر نجحت

عند النظر لأي مبنى عظيم، ستجده يعتمد بشكلٍ أساسي على ثلاث صفات هي: الشكل، والوظيفة، والبنية الإنشائية. هذه المبادئ قد وضعها المعماري الروماني (فيتروفيوس-Vitruvius) الذي

  دائمًا ما تفرض خطط تطوير المدن القائمة نفسها على الساحة عندما تزيد الكثافة السكانية عن قدرة استيعاب المدن، فتتجه حينها الأنظار نحو أطراف المدينة