تجربة الانتحار الكمي هي تجربة فكريّة طُرحت لأوّل مرّة في عام 1997 على يدّ ماكس تيجمارك المنظّر بجامعة برينستون آنذاك بهدف إثبات تفسير كوبنهاجن لفيزياء

أعلنت شركة «جوجل» مؤخرًا عن تحقيق السّيادة الكمّيّة. فما هي السّيادة الكمّيّة؟ وكيف تختلف الحوسبة الكمّيّة عن الحوسبة الكلاسيكيّة؟ وما الّذي نعرفه عن حاضر ومستقبل الحواسيب الكمّيّة؟

شغلت الحوسبة الكمية الأذهان منذ أكثر من 50 عامًا لأنها واعدة بأن تسهم في حل المشاكل التي يعجز الحاسوب التقليدي عن حلها مثل محاكاة التفاعلات الكيميائية لتطوير جزيئات ومواد جديدة، عمليات التشفير، تطوير آليات تعلم الآلة وعمليات التحسين (optimization) وإيجاد أفضل البدائل (optimal solution) بالذكاء الاصطناعي.

تحدثنا في المقال السابق عن الإلكترونات بالتفصيل، وقد أشرنا إلى أن الإلكترونات تدور حول النواة في خطوط وهمية تُسمَّى بمستويات الطاقة، ولكن هذا الأمر مُجملٌ

إذا ذُكر مصطلح الشطرنج، ستجد ردور أفعال مختلفة من قِبل المحيطين بك، فتجد البعض قد أبدى إعجابه، وآخرين قد امتعضوا، وربما ستجد من سيتحمس لدرجة