تعتمد مواقع التّواصل الاجتماعيّ اليوم على بناء غرف الصّدى (تُعرف أيضًا ب «فقّاعات المرشّح») الّتي تعزل المستخدمين في مجتمعاتٍ رقميّةٍ متشابهة التّفكير. تخلق تلك الفقّاعات
دراسةٌ عن مستقبل الذكاء الاصطناعي فائق الذّكاء، وإمكانيّة التّحكّم به، وإن كان خطرًا على البشر.
تعالوا نتخيّل أنّنا نريد عمل ممرٍّ نفقيٍّ صغيرٍ، يصل بين نفقين كبيرين، وسط تربةٍ ضعيفةٍ مشبّعةٍ تمامًا بالماء. قد يرى البعض أنّه أمرُ بالغ الصّعوبة، ولكن -ولجعل الأمر غايةً في اليسر- يتدخّل هاهنا حلٌّ إبداعيٌّ، قد ولّدته عقول المهندسين الجيوتقنيّين والعاملين بمجال التّعدين، ألا وهو «تجميد التّربة» (Soil Freezing). فهل هذا وحي خيالٍ أم أمرٌ واقعيٌّ؟ تعالوا لنتعرّف في هذا المقال على أحد إبداعات الهندسة الجيوتقنيّة، والّذي بات حلًّا سحريًّا لكثيرٍ من المشكلات الإنشائيّة المعاصرة.
هل سمعت مؤخّرًا عن الباحثة إلهام فضالي، والجائزة الّتي فازت بها؟ ما طبيعة الجائزة، وكيف فازت هي وفريقها؟ وبمَ قد يؤثّر عملهم على حياتك؟
ربّما تساعدك نظرةٌ أقرب إلى جوانب المشهد، على تكوين فكرةٍ أفضل.
منذ مائتيّ عام تقريبًا، أبلغ طاقم السفينة (وارين هاستنجز) عن تعرّضه لهجمات بواسطة كرات ناريّة عملاقة انحدرت من السماء. وبحسب الروايات الواردة فقد أشعلت تلك الكرات الناريّة الغامضة النار في السفينة وتسبّبت في مقتل عدّة أشخاص.
تميل ظاهرة وهج سانت إلمو للحدوث خلال الظروف العاصفة تمامًا مثل ظاهرة البرق، كما تضيء ضربات البرق بألوان زرقاء وبنفسجيّة لنفس السبب، بيد أن ضربات البرق قد تضيء باللون الأبيض وبمزيج من الألوان في بعض الأحيان. وعلى عكس ضربات الصواعق التي قد تشكّل خطرًا مهدّد للحياة كما قد تتسبّب في بعض الخسائر الماديّة والحرائق، فإن وهج سانت إلمو لا يشكّل أيّة خطورة مباشرة على حياة البحارة والجوّالة أكثر من خطورة العواصف ذاتها.
يعاني قرابة 50 مليون شخص حول العالم من مرض الصرع حيث يختلّ تبادل الإشارات الكهربائيّة بين خلايا المخ لديهم مما يتسبب في حدوث النوبات، والتي
تُعدّ التجربة الفكريّة المعروفة باسم قطّة شرودنجر واحدةً من أشهر المفاهيم التي يُساء فهمُها في ميكانيكا الكم. ابتكر عالم الفيزياء النظريّة النمساوي (إرفين شرودنجر) تجربةً
تريد ناسا العودة بروّادها إلى القمر قريبًا، ولا غنًى لها في ذلك عن بذلات فضاءٍ جديدةٍ. ما دور الذّكاء الاصطناعيّ في هذا اﻷمر؟ و هل هناك تنافسٌ قادمٌ بين الإنسان و اﻵلة في مجالات الإبداع والتّصميم؟
«الباحثون المصريون» هي مبادرة علمية تطوعية تم تدشينها في 4/8/2014، بهدف إثراء المحتوى العلمي العربي، وتسهيل نقل المواد والأخبار العلمية للمهتمين بها من المصريين والعرب،