كثيرًا ما نستخدم كلمة «الإكزيما» لوصف شكايات جلديَّة متنوِّعة نعاني منها.. فهل نعرف حقًّا ما الذي يعنيه هذا المصطلح؟! المزيد من المعلومات ضمن هذا المقال

عندما اكتُشِف غاز الضحك لأوَّل مرَّة في أواخر القرن الثامن عشر، أقام الكيميائيُّون في إنجلترا حفلات غاز الضحك للطَّبقة الأرستقراطية، وقد استُخدِمت تلك الحفلات كتجارب حينئذٍ للكشف عن كيفيَّة عمل هذا المركَّب. واليوم وبعد مئات السِّنين، يعرفه الكثير منَّا كمخدِّر أو مُهدِّئ. ما الجديد الذي ما زال يخبِّئه لنا هذا الغاز.. وبماذا يعِد مرضى الاكتئاب؟ لنتابع في هذا المقال.

قد تكون قلِقًا إذا لم يصل ابنك إلى المواصفات القياسيَّة للطُّول والوزن مقارنةً بأقرانه. في كثير من الأوقات تكون هذه الحالة ناتجة عن نقص هرمون النمو .. ما هي هذه الحالة؟ وكيف يتم علاجها؟ اعرف أكثر ضمن هذا المقال.

الفصام كابوسٌ مروِّع يطارد المرضى، ووصمة العار تقف كحاجزٍ يمنعهم من تلقي المساعدة تارةً ومن الإندماج في المجتمع تارةً أخرى، الفصام لا يعني الانفصام وليسوا وجهين لعملةٍ واحدة، كما أنّ العلاجات الطبية والنفسية تلعب دورها للحد من المرض.

لم تَفرَغ القارَّة السَّمراء بعْدُ من كفاحها المستمرّ ضد فيروس إيبولا، وفيروس كورونا المستجدّ؛ ليعاود فيروس ماربورغ الفتَّاك الظُّهور من جديد، معلنًا ما قد يكون بداية كارثة وبائيَّة جديدة. تفاصيل أكثر ضمن هذا المقال.

أغلب الظَّنِّ أنَّك قد رأيت نقطًا بيضاء صغيرة على وجه طفلٍ رضيع، أو أحد البالغين، أو ربَّما على وجهك أنت. هل تعلم ما هي؟
إنَّها «الدخينات».. إليك المقال التالي لنتعرَّف أكثر عن هذه الظاهرة الجلديَّة، وأسبابها، وكيفيَّة التَّعامل معها وعلاجها.

«إن كان لديَّ طفل رضيع الآن، فلن أفكِّر في المخاطَرة، أي لن أنتظر. فإن كان بمقدورِك أن تمدِّي طفلك بالمناعة؛ فلا تتردَّدي حتى في اتِّخاذ القرار» جاليت آلتر متخصصة في علم المناعة..
ما الذي تقوله دراسات وتجارب العلماء حول لقاح كوفيد-19 للأمَّهات المرضعات؟! لنكتشف معًا في هذا المقال

ما مصداقيَّة الاتِّهامات التي توجَّه أحيانًا إلى علم النَّفس بأنَّه ليس علمًا حقيقيًّا؟
لطالما اختلفت طبيعة المعرفة في المجالات المعرفيَّة المختلفة. فماذا إذًا يميِّز المعرفة العلميَّة عن غيرها؟ ولماذا يتركَّز أكثر هذه الاتِّهامات تجاه مجالاتٍ معرفيَّةٍ دون غيرها؟

يعد مرض ويلسون من الأمراض الوراثية النادرة، ويحدث نتيجة تراكم عنصر النحاس في الكبد وسائر الأعضاء الحيوية. وذلك لوجود خلل في البرتين الكبدي المسؤول عن خروج النحاس من الجسم.