كوكب عطارد
يسبحُ في الفضاءِ وحيدًا، بدون أقمار أو حلقات، الأصغر في المجموعة الشمسية والأقرب إلى الشمس، قد اُشتق الاسم بالعربية نسبة إلى «طارد» أو«عَطرَدَ» أي المُتَتَابِع
يسبحُ في الفضاءِ وحيدًا، بدون أقمار أو حلقات، الأصغر في المجموعة الشمسية والأقرب إلى الشمس، قد اُشتق الاسم بالعربية نسبة إلى «طارد» أو«عَطرَدَ» أي المُتَتَابِع
كيبلر، الكواكب الخارجية، المنطقة الصالحة للحياة، والكثير من الأشياء الأخرى التي تدل على العوالم الفضائية خارج مجموعتنا الشمسية، ما هي؟ وكيف يجدها الفلكيون؟ من هو
بعدما وجدت الشمس طريقها للنور بدأت كواكبُ المجموعةِ الشمسية في التكوّن، وبعدها بمائة مليون سنة تكوّن قمرُ الأرض، القمرُ الذي لطالما نال إعجاب البشرية أجمعها،
تكلمنا سابقًا عن نشأة المجموعة الشمسية وعن الشمس والكواكب، والآن لنتكلم عن الأجسام الأُخرى الموجودة بها، كالمذنبات والكويكبات وأماكن تواجدها ونشوئِها، وسنتطرق في نهاية المطاف
مُنذ آلاف السِنين لم يكتشف أسلافنا سوى 5 كواكب بالعين المجردة: عطارد، الزهرة، المريخ، المشترى، زحُل، بالإضافة إلى الأرض ليصبح العدد 6. ومع اختراع التليسكوب
تحدثنا في الجزء الأول عن مكونات نظامنا الشمسي، وأخذناكم في رحلة الى كواكب مجموعتنا الشمسية وتوقفنا عند قمر أوروبا في الجزء الثاني، فلنكمل رحلتنا ولنسافر
تعرفنا في الجزء الأول على مكونات المجموعة الشمسية، والأن جاء الوقت لنتخيل كيف ستكون الحياة على كواكب المجموعة الشمسية، والبحث في أمكانية وجود حياة على
هل سبق لك وإن تخيلت كيف ستكون الحياة على الكواكب الأخرى في نظامنا الشمسي؟ هل يمكن أن توجد كائنات حية غير مُكتشفة حتي الأن على
«الباحثون المصريون» هي مبادرة علمية تطوعية تم تدشينها في 4/8/2014، بهدف إثراء المحتوى العلمي العربي، وتسهيل نقل المواد والأخبار العلمية للمهتمين بها من المصريين والعرب،