الأمراض المزمنة، كيفية التعايش معها، التغييرات النفسية الطارئة بعد تشخيص المرض، التأقلم مع المرض المُزمنة، تأثير المرض على الصحة النفسية.

عندما اكتُشِف غاز الضحك لأوَّل مرَّة في أواخر القرن الثامن عشر، أقام الكيميائيُّون في إنجلترا حفلات غاز الضحك للطَّبقة الأرستقراطية، وقد استُخدِمت تلك الحفلات كتجارب حينئذٍ للكشف عن كيفيَّة عمل هذا المركَّب. واليوم وبعد مئات السِّنين، يعرفه الكثير منَّا كمخدِّر أو مُهدِّئ. ما الجديد الذي ما زال يخبِّئه لنا هذا الغاز.. وبماذا يعِد مرضى الاكتئاب؟ لنتابع في هذا المقال.

إذا كنت تمتلك منظورًا فلسفيًا متشائمًا تجاه العالم فمن المنطقي أن تشعر أيضًا بالتعاسة. على الرغم من من ذلك، هناك ما هو أعمق في فكرة أنّ فلسفتك مرتبطة بصحتك العقلية من مجرد التفكير في أن التشاؤم اسوأ من التفاؤل لصحتك العقلية. فهل تقود الفلسفة حقَا إلى الاكتئاب؟

كيف يمكنُ أن يؤدي عدمُ التوازنِ في بكتيريا الأمعاء إلى انخفاضِ بعض المواد الأيضيّة، الذي يؤدي بدورِه إلى أعراضٍ تشبهُ أعراض الاكتئاب؟

يتصادم كلّ الرّجال في حياتهم مع حالات مختلفة من الضّعف الجنسي مثل ضعف الانتصاب وغيره بسبب مشاكل نفسيّة، ولكن إذا استمرت المشكلة وأصبحت مصدر قلق، عليك التّفكير جديًّا في البحث عن المشورةِ الطّبيّة وطلب العلاج.

إنّ الاكتئاب ومتلازمة التعب المزمن هما حالتان يمكن أن يجعلا الشخص يشعر بالتعب الشديد حتى بعد قضاء ليلة جيّدة، من الممكن أن يكون لديك كلا الحالتين في نفس الوقت، من السهل أيضًا الخلط بين مشاعر التعب والاكتئاب، والعكس صحيح.

قد تتجاوز آثار الاكتئاب عواطف الشخص وصحته العقلية، بل يمكن أن يؤثر الاكتئاب أيضًا على الصحة الجسدية للشخص.
في هذه المقالة، سنتعرف على هذه الآثار الجسدية للاكتئاب، بما في ذلك الآلام المزمنة وتغيرات الوزن وزيادة الشعور بالالتهابات.

قلة النوم، وعادات الأكل السيئة، وعدم ممارسة التمارين بشكل كافي، هم الوصفة التي يُصنع بها الاكتئاب بين طلبة الجامعات. القلق الذي يأتي مع الأوساط الأكاديمية بما في ذلك المخاوف المالية، والضغط الناتج عن رغبة الحصول على وظيفة بعد التخرج، والعلاقات الغير ناجحة خلال تلك الفترة، هم أسباب كافية لجعل بعض الطلاب يتركون كلياتهم أو قد يحدث ما هو أسوأ…

تموت الكثير من الأحلام يوميًّا ويطويها الزمان والسبب هو الانتظار. انتظار الوقت المناسب، والظروف المُلائِمة، واللحظة المثاليّة لكي نبدأ، ثم لا تأتينا تلك اللحظة أبدًا، فلا نُنجز شيئًا على الإطلاق!

مع ازدياد حالات الكورونا بشكل يومي، يعرض الخبراء النفسيين أفكارًا للحفاظ على مسافة آمنة، مع الحصول -في نفس الوقت- على الدعم الاجتماعي الذي تحتاجه.