منذ عام 1992 فُرِضت قوانين الاتحاد الأوروبي (اليورو) على السيارات الجديدة وذلك بغرض تحسين جودة الهواء، يعنى ذلك أنه عند صناعة السيارة يلزم ان تُلبى
يتسبب فيروس (COVID-19)، أو ما يُعرف بكورونا في خسائر فادحة في الأرواح، والتي هي من تداعياته السلبيّة. أما عن البيئة؟! فهل تأتي جهودنا في البعد المجتمعيّ مع فوائد بيئيّة مشتركة؟
نستكمل معًا رحلة تحلية المياة ومعالجتها من الشوائب التي بدأناها بالجزء الأول، حيث تم الترحيب بهذه التقنية كحل لنقص المياه في جميع أنحاء العالم ، ويتم تطويرها وتشجيعها في المناطق القريبة من المحيطات والتي تفتقر إلى إمدادات المياه العذبة
في العقد الماضي، تفاقم حجم التدهور البيئي وتغير المناخ دفع العالم إلى فكرة الاقتصاد الأخضر، وتحدث أشخاص مختلفون عنه باعتباره الحل للأزمات الاقتصادية والبيئية المُلحة
دراسات حديثة تُثبت أن ملوثات الهواء لا تخترق أجسادنا فقط عن طريق التنفس، بل من خلال جلودنا أيضًا في سبقٍ مثير للانتباه، أثبتت الدراسات الحديثة
من الخطأ الإعتقاد بأن غاز الأكسجين فقط هو ما نستنشقه أثناء عملية التنفس. ففي الحقيقة؛ نحن نتسنشق مزيجًا من الغازات التي تحتوي على غاز ثاني
«الكيمياء الخضراء – GREEN CHEMISTRY » أو كما تُدعى الكيمياء المُستدامة؛ تُعتبر فرع حديث من فروع علم الكيمياء التي ترتكز على تصميم المنتجات والعمليات التى
«الباحثون المصريون» هي مبادرة علمية تطوعية تم تدشينها في 4/8/2014، بهدف إثراء المحتوى العلمي العربي، وتسهيل نقل المواد والأخبار العلمية للمهتمين بها من المصريين والعرب،