العنصريّة

أفضل 40 شريرًا في الأدب العالمي
أدب
تريفينا الفريد

أفضل 40 شريرًا في الأدب العالمي

الأشرار هم الأفضل. قد لا نحبّهم في حياتنا، ولكنّهم غالبًا ما يكونون أفضل جزءٍ في الأدب؛ بسبب قوّتهم الواضحة، ورفضهم للأعراف الاجتماعية، وأكثر الأسباب أهميّةً هو قدرتهم على خلق القصص. ففي النهاية، إن كان الكل طيّبًا وصادقًا وخيّرًا طوال الوقت، فعلى الأرجح لن يكون للأدب وجودٌ أصلًا.

ولذلك، فيما يلي بضعٌ من أشرار الأدب العالمي المفضّلين لديّ.

المزيد »
أدب
سلمى هارلند

لم علينا قراءة فرانز فانون؟

لن تغير قوائم الكتب المناهضة للعنصرية العالم، ولكن بمقدور كتابات أمثال الطبيب النفسي والفيلسوف الاجتماعي الكاريبي فرانز فانون (١٩٢٥-١٩٦١) أن تعطينا فكرة عن الأنماط السياسية التي تسعى لتحقيقها حركات اجتماعية عدة، بما فيها حركة «حياة السود مهمة».

المزيد »
من هي صافية الحلو؟
أدب
سلمى هارلند

من هي صافية الحلو؟

تتناول كتابات صافية مظاهر التأثير الثقافي لما بعد الاستعمار على كل من السودان والعين الغربية المتمثلة في الولايات المتحدة الأمريكيّة؛ فتُفكك التنميطات المفروضة من المجتمع عليها كامرأة أمريكية من أصل سوداني متحدية أياها. كذلك تكتب صافية -بصفتها أمريكيّة من أصل سوداني- عن الاغتراب والتمزق بين هويتين هما الهويّة العربيّة والهويّة الأمريكيّة، ونجد هذا جليًا على وجه الخصوص في قصيدتي الاستفادة من الماء (بالإنجليزيَّة: To make use of water) ومفردات (بالإنجليزيَّة: Vocabulary)، حيث تظل لغة صافية الشعريّة تتردد ذهابًا وإيابًا بين المفردات الإنجليزيَّة والعربيّة، في تعبير عن الاغتراب والتمزّق بين لغتين، وثقافتين، وهُويتين.

المزيد »
قلب الظلام.. رحلة في العنصريّة
أدب
إيمان حامد

قلب الظلام.. رحلة في العنصريّة

أبيض وأسود.. قوي/ضعيف.. سيّد /عبد هي متضادات العنصريّة، تُعطي حق لفرد وتنفي حق عن أخر دون وجه حق! متضادات تركت وصمه عار فى تاريخ الإنسان متضادات حكمت أصحاب التقدم ومؤسسوا التحضر في العصر الحديث. فجاءت كتابات العاقلين فيهم تخبر بالميل عن المسار وزيف الشعارات ولاعقلانيّة هذه المتضادات. من الأمثلة الأدبيّة التي عكست التميز بين البشر علي أسس اللون والجنس وسيادة القوي علي الضعيف واستعباد الغير: رواية قلب الظلام.

المزيد »
اخرى
عصام أسامة

حِكْمة الشَّرق المَنسيّة: تهافت معجزة الفلسفة اليونانية

يُمكننا القول؛ أن إحدى أهم التساؤلات المركزية التي طُرحت في عملية تأريخ الفلسفة، كانت لابُدَّ أن تنطلق عبر تحديد موقفٍ من أصل نشأة الفلسفة وحدودها، والتي لم تَحسِم أيَّ إجابة الأمر بشكل جليّ، إطلاقًا، بل لقد وجِدت أطروحتان على موقفٍ نقيض، منذ القدم. إحداها تزعم أصالة الفكر الفلسفي في نسبته إلى بلاد اليونان، إذ هو ابتكار يخصُ العقل الإغريقي؛ يتفرد بأصالته. ويمثل هذا الموقف «أرسطو»، الذي أرجع نشأة الفلسفة إلى بداية القرن السادس ق.م، على يد «طاليس الملطي». بينما يُرجِح الموقف المقابل؛ إلى كون الفلسفة هي ميراث نُقل وتشكّل عبر التأثر والتواصل مع الحضارات الشرقية السابقة لحضارة اليونان.

المزيد »

تواصل معنا

«الباحثون المصريون» هي مبادرة علمية تطوعية تم تدشينها في 4/8/2014، بهدف إثراء المحتوى العلمي العربي، وتسهيل نقل المواد والأخبار العلمية للمهتمين بها من المصريين والعرب،

تابعنا على منصات التواصل الإجتماعي