هل حقًا تحتضر الرواية أم أنها ماتت بالفعل؟
الرواية لا تعكس الحياة بل إنها الحياة، النظريات تموت بما فيها نظريات التقدم ومفاهيم «الرواية» حيث إنهم ينهارون، والذي يبقی هو سِمَة الحياة بداخل الكتاب جماله الذاتيّ. وبالرغم من أن مؤلفيهم ماتوا كالأوقات التي صاغتهم، فإن «أميرة كليفز» تتسم بالجمال و«قنديلة البحر» كذلك و«موبي ديك» أيضًا، وجمالهم ما يجعلهم أحياء.