ما الذي يجعل الكوكبَ كوكبًا؟
في شهر أغسطس عام 2006، اجتمعت اللجنة العامة لاتحاد الفلك الدولي (IAU) للتصويت على عدة قرارات، ونتج عن ذلك الاجتماع قرارات ستة، إحدى تلك القرارات
في شهر أغسطس عام 2006، اجتمعت اللجنة العامة لاتحاد الفلك الدولي (IAU) للتصويت على عدة قرارات، ونتج عن ذلك الاجتماع قرارات ستة، إحدى تلك القرارات
وجد علماء الفلك عدة طرق غير مباشرة أسهل نسبيًا من طريقة التصوير المباشر تمكنهم من اكتشاف الكواكب الخارجية. حيث لاحظ العلماء أنهم يمكنهم اكتشاف الكواكب الخارجية من خلال ملاحظة تأثير هذه الكواكب على حركة نجومها الأم أو من خلال مراقبة عبورهم أمام نجمهم الأم. وعلى الرغم من أننا نعرف فقط القليل من المعلومات عن هذه الكواكب المكتشفة باستخدام الطرق غير المباشرة، إلا أن هذه الطرق أثبتت فعاليتها في اكتشاف العديد من الكواكب الخارجية.
لطالما كان البشر فضوليين حول مدى تميز وتفرد كوكبنا وما إذا كانت هناك كواكب أخرى خارج المجموعة الشمسية. تمت الإجابة عن هذه التساؤلات في عام 1992، حيث اكتشف عالما الفيزياء الفلكية، دايل فرايل – Dale Frail وألكساندر فولجتان – Aleksander Wolszczan، الكواكب الثلاث الأولى خارج مجموعتنا الشمسية يدورون حول نبّاض (نجم نابض). منذ ذلك الحين، وجد علماء الفلك حوالي 4301 كوكبًا خارجيًا وفقًا لآخر تحديث لموسوعة الكواكب خارج المجموعة الشمسية في 29 يوليو 2020.
تُشير دراسة جديدة إلى أنَّ كوكب المشتري، والكواكب الغازية العملاقة الأخرى مثل: زحل وأورانوس ونبتون، ربما كانت نشأتهم الأولى من «عوالم بخارية»، فهي كواكب دافئة
في أغسطس من عام 2016، أعلن المرصد الجنوبي الأوروبي (ESO) عن اكتشاف كوكب أرضي (أي صخري) خارج المجموعة الشمسية ويدور في النطاق الصالح للحياة القريب
اعتادت مجموعتنا الشمسية أن تكون وحيدة، مكانًا مهجورًا. فهي تدور حول ذراع الجبار (Orion arm) في مجرة درب التبانة، يتبعها عدد من الكواكب وأسطول صغير
عمل (ليروي شيو-Leroy Chiao) كرائدِ فضاءٍ لدى وكالة الفضاء الأمريكية «ناسا» خلالَ الفترةِ ما بين عامي 1990-2005. وخلالِ هذهِ المدة قامَ بالمشاركة في أربعِ رحلاتٍ
نتمتع نحن سكان كوكب الأرض كل فترة بظاهرة فلكية رائعة حيث يحجب القمر ضوء الشمس ويمنعه من الوصول الى كوكبنا الأم فيما يُسمَى بظاهرة كسوف
«غرائب الكواكب» هل تخيلت يومًا ما كيف يبدو الكون خارج مجموعتنا الشمسية، وما إذا كان يشبهها أم لا؟ الإجابة هي بالطبع لا، حيث يحتوي الكونُ
«الباحثون المصريون» هي مبادرة علمية تطوعية تم تدشينها في 4/8/2014، بهدف إثراء المحتوى العلمي العربي، وتسهيل نقل المواد والأخبار العلمية للمهتمين بها من المصريين والعرب،