لماذا نقرأ التاريخ؟
يعيش الناس في الحاضر، ويخططون بقلقٍ لأمورهم في المستقبل، ومع ذلك، تتم دراسة الماضي عن طريق علم التاريخ! وبالنظر إلى كل ضغوط الحياة
يعيش الناس في الحاضر، ويخططون بقلقٍ لأمورهم في المستقبل، ومع ذلك، تتم دراسة الماضي عن طريق علم التاريخ! وبالنظر إلى كل ضغوط الحياة
بدأ الاهتمامُ بالحضارةِ المِصريةِ القديمة بعد نتائج الحفريات والرحلات التي نُشِرَت في القرنين السابع عشر والثامن عشر، وازداد هذا الاهتمام بعدما تَمكَّن (فرانسوا شامبليون)، استنادًا
منذ أربعة آلاف سنة فيما يعرف الآن بالقدس، دُفِنَ شخصٌ ما مع إناءٍ يحتوي على عددٍ من الضفادع مقطوعة الرأس. لم يكن من
يقول علماءُ آثار مصر القديمة أن المومياء الصارخة المدفونة التي يبدو على وجهها الرعب والألم هي لأميرٍ ملكيٍّ ارتكبَ فعلًا يُمثِّل عارًا
قام فريقٌ من الباحثون في متحفِ ما قبل التاريخ باستخدام أحدثِ التقنيات لتحديد هذه الرسومات الفنيَّة التي تم اكتشافها وترجع إلى فترات عصور
أخيرًا، يعتقِد علماء الآثار أنهم حَلُّوا لغزَ الكيفية التي بنى بها المصريون القدماء الهرمَ الأكبر في الجيزة. بُنِيَ الهرم الأكبر عام 2600ق.م في
إلبا (Elba)، هي الراعية الإسبانية المُصابة بعسر اللاكتوز (صعوبة في هضم اللاكتوز)، والتي تبلغ من العمر 9.3 ألف سنة، أي إنها تعود إلى
كشفت دراسة جينية جديدة أن السكان الأصليين في أستراليا هم أقدم الحضارات المعروفة على الأرض؛ حيث يعود أسلافهم إلى حوالي 75ألف عام، ففي الدراسة التي
الاعلان عن اكتشاف أول مقبرة تضم 18 مومياء في مصر الوسطي اكتشف علماء الآثار بجامعة القاهرة سراديب موتي(catacombss) تضم ثمانية عشر مومياء غير ملكية قي
الطريق إلى أطلانتس يبدأ من مصر. كل ما نعرفه عن حضارة الجزيرة الأسطورية اطلانتس يأتي من صفحات قليلة في “طيماوس وكريتياس”، وهما من “محاورات” الفيلسوف
«الباحثون المصريون» هي مبادرة علمية تطوعية تم تدشينها في 4/8/2014، بهدف إثراء المحتوى العلمي العربي، وتسهيل نقل المواد والأخبار العلمية للمهتمين بها من المصريين والعرب،