ماذا كان موقف «جان بول سارتر» من الاستعمار، ولا سيَّما الإمبراطوريّة الفرنسيّة؛ وهو الفيلسوف والمفكّر الفرنسيّ الّذي كان في عصره أحدَ أكثر المثقَّفين تأثيرًا وشهرةً في العالم؟ وكيف واجهَ التّعصّب الفرنسيّ ضدّ اﻷفكار المعادية للاستعمار؟

في مقاله «الاضطهاد وفن الكتابة» (Persecution and the Art of Writing) 1941، رسم الفيلسوف السياسي ليو شتراوس (Leo Strauss)  صورة عن الحياة الثقافية وهي تمثل

هل للحرية جانب مظلم؟ تعرف على مشكلة الحرية في الفلسفة الوجودية من خلال أفكار كيركجارد.

تاريخ الفلسفة غنيٌّ باﻷسئلة، ولكن أين الإجابات؟ ولماذا تبدو الفلسفة متعثّرةً مقارنةً بالعلوم؟
لنحاول تشخيص المشكلة، ثمّ ندرس عدّة إجاباتٍ محتملةٍ لها، أيّها أقرب للصّواب.

إذا كنت تمتلك منظورًا فلسفيًا متشائمًا تجاه العالم فمن المنطقي أن تشعر أيضًا بالتعاسة. على الرغم من من ذلك، هناك ما هو أعمق في فكرة أنّ فلسفتك مرتبطة بصحتك العقلية من مجرد التفكير في أن التشاؤم اسوأ من التفاؤل لصحتك العقلية. فهل تقود الفلسفة حقَا إلى الاكتئاب؟

هل تكون مناهضة ارتداء الكمامات والحصول على اللّقاحات مبرّرةً؟ هل يستطيع أصحاب ذلك الاتّجاه تكوين حججٍ فلسفيّةٍ تؤيّد موقفهم؟
قد يتّجه الكثير في ذلك إلى المفكّرين اللّيبراليّين بالطّبع. ولكنّ المفاجأة هي عندما لا توجد الإجابة عندهم، بل عند مفكّرٍ فوضويٍّ شيوعيٍّ مثل باكونين.

إن الوعي هو أحد أهم الأشياء الذي حاول الانسان ولايزال يُطَوِرْهُ بكل ما أُوتِيَ من قوة، وكانت أحد أهم الأدوات التي ساعدت في تطور الوعي هو الجدل

أناكسيمانس (Anaximenes) هو آخر ثلاثي المدرسة الميليسية/الملطية الشهيرة (Milesian School). وهي المدرسة التي طرحت وناقشت أصعب الأسئلة التي ما زالت تراودنا حتى اليوم. نستعرض تأثير أناكسيمانس وأفكاره في المقال الثالث من هذه السلسلة عن المدرسة الميليسة، مهد الفلسفة الغربية.

لماذا يؤمن بعض العلماء، بينما يصر آخرون على عدم التوافق بين العلم والدين؟ وكيف يجيب الدين، والعلوم التجريبية كالفيزياء والكيمياء واﻷحياء على أسئلتنا حول الكون؟