لمن أشكو كآبتي: الوحدة ومأساة الإنسان بعيني تشيخوف
تحكي قصة لمن أشكو كآبتي عن الحوذي أيونا الذي فقد ابنه ويسعى بكل جهد كي يجد أي شخص يستمع لمأساته فقط ليضع عن نفسه حمل أرهقه منذ رحيل فتاه الصغير. وتعرف القصة أيضًا باسم «وحشة» في الترجمة العربية للمترجم الكبير د.أبو بكر يوسف. وتملئ القصة بالتساؤلات الإنسانية، وتتطرق لمعاني الوحدة والإنسان المهمش.