عندما اكتُشِف غاز الضحك لأوَّل مرَّة في أواخر القرن الثامن عشر، أقام الكيميائيُّون في إنجلترا حفلات غاز الضحك للطَّبقة الأرستقراطية، وقد استُخدِمت تلك الحفلات كتجارب حينئذٍ للكشف عن كيفيَّة عمل هذا المركَّب. واليوم وبعد مئات السِّنين، يعرفه الكثير منَّا كمخدِّر أو مُهدِّئ. ما الجديد الذي ما زال يخبِّئه لنا هذا الغاز.. وبماذا يعِد مرضى الاكتئاب؟ لنتابع في هذا المقال.

تعتبر المضادات الحيوية في الشارع المصري الدواء لكل داء، متى أُصبت بالإنفلونزا أو شعرت بالحمى تجد من ينصحك بهذا المضاد الحيوي أو ذاك، فآثاره أكيدة ومفعوله سريع. لكن هل يُعد استخدامنا ذاك صحيحًا؟ أم قد ينقلب علينا الأمر ليتحول الدواء السحري إلى أحد أعداء البشرية؟ وكيف يؤثر استخدامنا الخاطئ للمضادات الحيوية في ظهور البكتيريا المقاومة؟ سنتعرف في هذا المقال على المضادات الحيوية، وطرق عملها، والمشكلات الناتجة عن استخدامها المتزايد.

لعل هذا الإسم مألوفًا إلى مسامعكم، الكثير منا يعرف «الحشيش»، ولكن تتفاوت أشكال هذه المعرفة، ولكي نعزز هذه المعرفة بالوعي والمعلومات الوافية؛ نقدم إليكم أُولى حلقات سلسلة «المخدرات»، ألا وهي «الحشيش».

إعداد: أحمد هشام
مراجعة: أميرة إسماعيل
تصميم: مؤمن هشام
#الباحثون_المصريون #كيمياء

نحتاج المضادات الحيوية فقط لعلاج عدوى بكتيرية ولا تعالج العدوى الفيروسية بالمضادات الحيوية. عندما لا يوصف لك الطبيب مضاداً حيويا اطلب من الممارس الصحي بعض

المسكنات للكُلى: لن أموت وحدي. عزيزي الطبيب، عزيزي الصيدلي، دعنا نعودُ قليلًا إلى الخلف لسنوات الدراسة الغصَّة، تلك التي درسنا فيها مسكنات الألم وآلية حركتها

منذ بِدء إستخدام علم الاشعة والطاقة النووية في الطب، بدأت  ثورة هائلة، وفتحت بابًا جديدًا في عالم الطب، يهدف إلي علاج أفضل، وتشخيصات أدق، والوقاية

تحدّثنا في المقالات السابقة عن تفاصيل العلاج الكيماوي وتاريخه وأهم الأسئلة التي يجب أن نسألها للطبيب وأهمّ الآثار الجانبية للعلاج. ونواصل في هذا المقال الأخير