التفاعلات النووية المتسلسلة قد تكون السبب في إشعال فتيل السوبر نوفا
هناك اقتراحٌ جديدٌ مقدمٌ بأن سبب انفجار النجم (القزم الأبيض – White Dwarf) في صورة مستعر أعظم (سوبرنوفا – Supernova) هو وجود مكافئ للقنبلة النووية
هناك اقتراحٌ جديدٌ مقدمٌ بأن سبب انفجار النجم (القزم الأبيض – White Dwarf) في صورة مستعر أعظم (سوبرنوفا – Supernova) هو وجود مكافئ للقنبلة النووية
الثقوب الدودية! يخبرنا الواقع بأنَّ أقرب النجوم إلينا مسافةً تبعد عنَّا كل البعد، ومن الصعب جدًا الوصول إليها على مدار الحياة البشرية، حتى وإن كان هذا باستخدام أكثر المركبات الفضائية تطورًا، وأحدث الوسائل العلمية، فسيتطلب هذا كما هائلًا من الطاقة والوقت، ومركبة تستطيع البقاء المئات او الآلاف من السنين، حيث يولد جيل بعد جيل، ويأتي منهم العلماء، ويعيش منهم من يعيش حتى تفنى حياتهم، ولن نكون قد وصلنا حتى إلى منتصف الطريق إلى نجمٍ آخر.
لكن هناك حلٌ أفضل، وهو الثقب الدودي.
بينما تنظر أنت من نافذتك مُتحريًّا شعاعًا وحيدًا من أشعتها ليُثني عليك من دفئه في نهارٍ قارس البرودة، فلا تجد سوى غيومًا تُلبّد أفُقك بالكامل، تظن أن كل شيءٍ مستكين. ربما قد يصعبُ عليك إدراك أو استشعار ماهية ما هي عليه من حروب. سطحُ الشمس. صديقنا هذا ليس هادئًا البَتَّة! فوق كُرة الغاز تلك المَهيبة المُلتهبة، ثمة تدفق هائل لا يتوقف من البلازما المشتعلة ينشئ خطوط المجال المغناطيسيّ التي تلتوي بدورها وتتشابك مع بعضها البعض.
في الأجزاء السابقة تحدثنا عن العديد من خواص الثقوب السوداء بداية من كيف تتكون وكيف تبدو وما تأثيرها على الفضاء حولها حتى انتهينا بكيف تسبب فضولنا عن الثقوب السوداء في ولادة أحد أشهر معضلات الفيزياء الحديثة، معضلة المعلومات. وكيف تسببت هذه المعضلة بدورها في ولادة أحد أكثر النظريات غرابة في تاريخ الإنسانية، مبدأ الهولوغرافية. وهنا انتهى الدور الأساسي للثقوب السوداء في سلسلتنا، ولكن كما قلت في الجزء السابق فلن يكون مناسبًا أن تكتب سلسلة عن الثقوب السوداء ولا نتحدث فيها عن توائمها الفضائية، الثقوب البيضاء والثقوب الدودية.
موضوع هذا الجزء هو الثقوب البيضاء (White Holes).
لأول مرة على الإطلاق، صورت البشرية أحد هذه الوحوش الكونية بعيد المنال، مسلطةً الضوء على عالم الزمكان الغريب.
نظرية الانفجار العظيم؛ تفسر لنا أصل الكون، أم تلعب دورًا بعيدًا كل البعد عن ذلك؟
مقال مُبسط عن النظرية وماذا تجيب عنه.
هل سمعت عن مصطلح ” التأثير الشبحي” من قبل؟ إذا كنت قد سمعت عنه، فإليك تجربة فعلية لإثبات صحته. قام فريقٌ من العلماء السويسريين بإجراء اختبارًا هائلًا لأحد أغرب المفارقات في ميكانيكا الكم، وهو مثال ضخم على هذا السلوك الذي وصفه ألبرت أينشتاين بشكل متشكك بـ «التأثير الشبحي عن بُعد- spooky action at a distance».
مجرة درب التبانة.. مجرتنا الأم التي نشأ بها كوكب الأرض؛ يمكننا رؤية جزء منها بالعين المجردة في الليالي الصافية على هيئة مئات الألاف من النجوم، على الرغم من متعة هذا المشهد، إلا أنَّه يطرح سؤالًا هامًا؛ ألا وهو، كم عدد النجوم في مجرة درب التبانة؟
قامت قصة الخيال العلمي الكلاسيكية «الغسق – Nightfall» على كوكب حيث يقع الليل فيه كل 2,049 سنة. هناك عَالِم يعتزم الآن أنه من المُمكن أن يُوجد كوكب حيث لا يأتي الليل فيه أبدًا – بشرط أن تكون مضاءة على جميع الجوانب بحلقة من النجوم تدور حول ثقب أسود.
السماء تلك اللوحة الجميلة المليئة بالتفاصيل الخفية. نجوم هنا وانفجارات نجمية هناك، سدم ومجرات وأجرام سماوية، كل تلك التفاصيل الصغيرة لم يكن من الممكن اكتشافها
«الباحثون المصريون» هي مبادرة علمية تطوعية تم تدشينها في 4/8/2014، بهدف إثراء المحتوى العلمي العربي، وتسهيل نقل المواد والأخبار العلمية للمهتمين بها من المصريين والعرب،