اكتشاف حمام عربي في إشبيلية يعود تاريخه إلى القرن 12 الميلادي
دائمًا ما تكون الاكتشافات الأثرية بمحض الصدفة، ولكن هذه المرة كان اكتشاف أفضل الحمامات العربية الإسلامية في إشبيلية بفضل الجمود وقلة التحرك الذي صاحب القيود التي تفرضها الدول على رعاياها في ظل انتشار كوفيد-19، في المقال التالي نوضح كيف ساهم ذلك الجمود في اكتشاف حمام إشبيلية؟