مقابلة قطعة من المعدات التكنولوجية المتقدمة التي طورها مختبر خارج الأرض تشبه لقاء خيالي لأهالي الكهوف القدماء مع هاتف خلوي حديث، ففي البداية كانوا يفسرونها على أنها قطعة معدن براقة، ولا يعترفون بها كجهاز اتصال، ربما هذا نفس الشيء الذي يحدث الآن كرد فعل للكشف عن أول زائر بينجمي في نظامنا الشمسي.
من المثبت علميًّا أنَّ الكون في حالة تمدد دائم، تمامَا ككعكة بالزبيب؛ إذ تتمدد منتفخةً في جميع الاتجاهات حينما توضع في الفرن، وتمثل حبَّات الزبيب
فُتحت بوابة الحجرة A الشبيهة ببوابة السرداب، ذات قطر 40 قدمًا، وبوزن 40 طنًّا، في مركز الفضاء (جونسون) التابع لوكالة ناسا في هيوستن في يوم
منذ الأزل وقبل حتى أن يعرف البشر المدنية الحديثة قاموا دائمًا بمراقبة السماء ليلًا، فإما لاستخدامها لإرشادهم في طريقهم في السفر، أو ربما لأنَّهم استمتعوا
توالى السباق نحو اكتشاف سر أغلب التراكيب الكونية، ألا وهي المادة المظلمة، تلك المادة التي استولى غموضها الوسط العلمي. إن عناقيد المجرات تعتبر أكبر بناء
لا زال البحث جاري ولا زال العلماء يقومون بمحاولات للتعرف على طبيعة المكون السريّ للكون وماهيته، آملين من الحظ أن يحالفهم يومًا ليكتشفوا سر تلك
إنَّ نزعة التركيز على الذات المتغلغلة في أعماقنا بفعل تطورنا وخبراتنا على كوكب الارض أدت بنا إلى التركيز أساسًا على الأحداث والظواهر القريبة منِّا، وذلك
إذا كان كوننا المنظور مكون من المادة العادية فأين ذهبت المادة المضادة منذ البداية وعقب الانفجار العظيم مباشرة؟ كيف كانت الأفضلية للمادة وكيف فازت بالسبق؟
الصورة الفلكية المادة المظلمة في الكون المُحاكَى هل في الكون أشباح لا نراها؟ قد يبدو ذلك واضحًا من هذه الصورة والتي تُعَد خريطة لتوزيع المادة
تملأ الكون من جميع الجوانب، إذا نظرت إلى أقطاب السماء فسوف تشعر بها، إنها الدليل المنطقي على بقايا انفجار حدث منذ 13.7 بليون سنة وهو
«الباحثون المصريون» هي مبادرة علمية تطوعية تم تدشينها في 4/8/2014، بهدف إثراء المحتوى العلمي العربي، وتسهيل نقل المواد والأخبار العلمية للمهتمين بها من المصريين والعرب،