ستقوم العديد من وكالات الفضاء خلال السنوات القادمة بإرسال بعثات فضائية تضم رواد فضاء إلى القطب الجنوبي للقمر؛ لإجراء العديد من البحوث الحيوية، واستكشاف الموارد في هذه المنطقة وذلك كجزء من التحضيرات لإنشاء قاعدة على سطح القمر، هذه البعثات الفضائية ستقوم أيضًا بدراسة إمكانية إجراء بحوث علمية في هذا الجزء البعيد من القمر.
يمكن أن تنشأ موجات الجاذبية من تفاعل أى شيء مع الجاذبية، لكن الأحداث الكونية الكبرى هي التي تجعل موجات الجاذبية قوية بما يكفي لاكتشافها. بدأت المراصد الآن في تسجيل موجات الجاذبية على نحو منتظم، حيث يناقش العلماء كيف يمكن للمادة المظلمة – المعروفة فقط حتى الآن بالتفاعل مع أي مادة أخرى فقط من خلال الجاذبية – أن تنشئ موجات جاذبية قوية بما يكفي لاكتشافها.
للمرة الأولى يتمكن العلماء من اكتشاف تموجات موجودة في نسيج الزمكان (المعروفة بموجات الجاذبية) نتيجة تصادم نجمين فاقدين للحياة يُطلق عليهم نجوم نيوترون. فهذه هي
منذ قليل قام مجموعة من علماء الفلك بالإعلان عن الاكتشاف الخامس للموجات الثقالية الناتجة عن تصادم عملاقين كونيين آخرين، ولكن تختلف أهمية الكشف هذه المرة
يا سلاااااام يا نااااس النهاردة ١١ فبراير ٢٠١٦ من أسعد أيام حياتي الأكاديمية. النهاردة أعلن فريق عمل مرصد اللايجو: LIGO The Laser Interferometer Gravitational-Wave Observatory
في أغسطس الماضي، سجلت كاشفات مختلفة في قارتين إشارات لموجات الجاذبية ناتجة من اندماج زوج من الثقوب السوداء. ويعد هذا الاكتشاف، والذي أعلن عنه بالأمس،
النظرية الأكثر قبولًا لرصد بداية وتطور الكون هي نظرية (الانفجار العظيم-Big Bang). بداية الحدث كانت منذ ما يقرب من 12 إلى 14 بيليون سنة عندما
ثنائية أشعة إكس والمجرة IC 10 اكتشف الفلكي الأمريكي لويس سويفت في عام 1887 سحابة متوهجة أو سديم تحوّل إلى مجرة صغيرة تبعد حوالي 2.2
وضع علماء في معهد ماكس بلانك لفيزياء الجاذبية في بوتسدام بألمانيا نموذجا دقيقا لكشف وتفسير موجات الجاذبية المنبعثة من النجوم النيوترونية في النظم الثنائية، ويتضمن
مع الاكتشاف العلمي العظيم لموجات الجاذبية، تم تأكيد إحدى أغرب نظريات أينشتاين. وقد كان هذا تأكيدًا أكبر علي عبقريته. ولكن عبقرية هذا العالم الذي توفي
«الباحثون المصريون» هي مبادرة علمية تطوعية تم تدشينها في 4/8/2014، بهدف إثراء المحتوى العلمي العربي، وتسهيل نقل المواد والأخبار العلمية للمهتمين بها من المصريين والعرب،