تشعر الحيوانات بالكثير مما لا يستطيع الإنسان الشعور به. يمكن لبعض الحيوانات أن تشعر بأنواع طاقة خفية بالنسبة للإنسان، كالطاقة المغناطيسية، والمجالات الكهربية. ويمكن للبعض الآخر أن يرى أضواءً ويسمع أصواتًا خارج المجال السمعي والبصري للإدراك البشري.
لقد وصل فيروس كورونا المستجَد “سارس-كوفي-2” إلى حد الوباء، غيرَ أنَّ جميع الحكومات والأطباء والعاملين في القطاع الطبي يؤدون دورهم على أكمل وجه، ويبذل العلماء قصارى جهدهم في محاولة تطوير اللقاحات والعلاجات. كما يرى “جون كارترايت” أن اشتراك الفيزياء في ذلك الصراع ضد الفيروس يُعد مؤثرًا وفارقًا إلى حد كبير.
تَحصُل الدماغ على المعلومات مِن مَصدرين مُختلِفين؛ حيثُ تُخبِرك حواسك بما يَحدُث في العالَم الخارجيّ، بينما تُوجَد العواطف داخل الجسم؛ لتُخبرك بما تَعنيه هذه الأحداث، والظروف بالنسبة لك. فكما يُحفِّزك الجوع على العُثور على الطعام، فإنّ العواطِف تُحفِّزك على رعاية احتياجاتك الأُخرى، مِثل: السلامة، والرِفقة، والحُب، والتي تُعزز في النهاية البقاء والتكاثُر.
تتفاوت الأوبئة الناتجة عن نزلات البرد في الشدة من عام إلى آخر، متأثرةً بالظروف المناخية. وتطور أشكال الفيروس وشراسته؛ حيث دعمت بعض الدراسات السابقة فرضية وبائية (epidemiological hypothesis) تشير إلى أن البيئة الباردة والجافة المنخفضة الرطوبة تُسهل عملية بقاء وانتشار العدوى الفيروسية التي تنتقل بواسطة الرذاذ.
بينما تشهد البيئات الدافئة والرطبة معدل انتشار فيروسي مستضعف مثل فيروس (الإنفلونزا-influenza).
يرتبط مرض الإيدز بكثير من المفاهيم الخاطئة عند الكثير من الناس، بل يعتبر البعض أن الإصابة بالإيدز هو نوع من أنواع العار، لذا يعمل هذا المقال على تصحيح تلك المفاهيم؛ فيبين مصدر الفيروس ومراحل المرض وطريقة انتقاله والمزيد.
يُسارع خُبراء الصحة حول العالم لفهم وإجراء التدابيرِ اللازمةِ للحدِّ من انتشار فيروس كورونا الذي ظهر في مدينة ووهان-Wuhan في الصين في شهر ديسمبر لعام
يعيش معنا على هذا الكوكب أكثر الكائنات تنوعًا وتعددًا في العالم، بحاصل جمع يساوي أكثر من 8 ملايين نوع، وإحصاء تقديري يقدر بعشرة كوينتليون حشرة (واحد بجانبه تسعة عشر صفرًا 10,000,000,000,000,000,000) بنسبة تغطي أكثر من 80 بالمئة من الحياة الحيوانية على كوكب الأرض.
تعيش هذه الحشرات في كل البيئات التي نعرفها -تقريبًا- من غابات استوائية وصحاري وجبال ومياه عذبة ومالحة، بأشكال وألوان متعددة وطرق معيشة مختلفة. تتباين أنواع الحشرات، فمنها ما يطير في الهواء، ومنها ما يمشي على الأرض، ومنها ما يسبح تحت الماء، بهذا التنوع الفائق تأسس علم خاص يدرس هذه الكائنات ويدرس طرق حياتها وكل ما يتعلق بها، علم الحشرات (Entomology) هو علم قديم اهتمت به الحضارات القديمة، ولكن الدراسة الحديثة له بدأت في القرن السادس عشر على يد علماء بريطانيين.
نعلم جميعًا من أين نحصل على جيناتنا، أليس كذلك؟ نعم صحيح من آبائنا، وتُمِد هذه الجينات خلايا الجسم بخطة تستطيع من خلالها أن تنمو وتؤدي
مُنِحَت جائزة نوبل للطب أو الفزيولوجي في هذا العام إلى الثُلاثيّ: وليام كايلين، وبيتر راتكليف، وجورج سيمينزا، وذلك لاكتشافاتهم المُتعلقة بتوضيح كيفيّة استشعار وتكيّف الخلايا
تخيل أن يختفي ال DNA من جميع خلايا جسدك فجأةً في يومٍ ما، تُرى ماذا سيحدث؟ متى ستلاحظ؟ هل ستشعر بأي شيء على الإطلاق؟ ولكم من الوقت ستظل حيًا؟
«الباحثون المصريون» هي مبادرة علمية تطوعية تم تدشينها في 4/8/2014، بهدف إثراء المحتوى العلمي العربي، وتسهيل نقل المواد والأخبار العلمية للمهتمين بها من المصريين والعرب،