عندما يسمع معظم الناس كلمة «سوء المعاملة» يهرعون تلقائيًا إلى التفكير فى العنف المنزلي التقليدي; حيث يضرب الرجل زوجته أو العنف الأسري تجاه الأطفال، ولكن هل فكرت أنه من الممكن أنك تعرضت للإساءة من قبل؟! ماذا إن كان أنت الشخص المسيء!؟ فبعض المعتدين قد يكونون واضحين فى سلوكهم وأفعالهم ومع ذلك فإن أغلبهم من النوع اللطيف الخبيث الذي يظهر خلاف ما يضمر، وهذا ما يضيف للأمر غموضا.

لا شك أن العناق هو أحد أهم طرق التواصل البشري وأكثرها فعالية، حيث -في الغالب- يجعلنا نشعر بتحسّن، ويعطينا الإحساس بالأمان والطمأنينة، بجانب أنه يعكس

ثمانية أشياء تُغرى الآخرين ليكذبوا عليك ان مسألة “لماذا يكذب الناس؟” فى غاية الاهمية والفضول الى ما لا نهاية.  قبل ان يُلفت انتباهى الى البحث

تجاوب على هذا السؤال ديما أمسو (Dima Amso)، أستاذ مشارك بقسم العلوم الإدراكية واللغوية والنفسية بجامعة براون (Brown University): تشمل السنوات الأولى من الأبوة العديد

طبقًا لمنظمة اضطراب القلق والاكتئاب في أمريكا، فإن اضطرابات القلق هي ثاني أكثر الأمراض العقلية انتشارًا في أمريكا، فهي تؤثر على 40 مليون شخص بالغ

ليس سرًا أن أعين الناس ترى العالم بطرق مختلفة، ولكن هذه الطرق المختلفة ليست مقصورة على تفاوت معالجة أدمغتنا للضوء والألوان فقط. تقترح دراسة جديدة

على الرُغم من أن علم النفس اليوم يعكس تاريخًا غنيًّا ومتنوعًا، إلى أن أُصول علم النفس تختلف اختلافًا كبيرًا عن المفاهيم المُعاصرة للمجال. فمن أجل

على الرُغم من أنه قد يبدو وكأنه سؤال أساسي جدًا، وهو واحد من أكثر الأسئلة الشائعة التي طرحها الطلاب الجُددْ لدراسة علم النفس خلال المحاضرة