هل الأرض فريدة من نوعها؟
تشير دراسة جديدة إلى أن الكواكب الشبيهة بالأرض قد تكون شائعة في الكون
تشير دراسة جديدة إلى أن الكواكب الشبيهة بالأرض قد تكون شائعة في الكون
مقابلة قطعة من المعدات التكنولوجية المتقدمة التي طورها مختبر خارج الأرض تشبه لقاء خيالي لأهالي الكهوف القدماء مع هاتف خلوي حديث، ففي البداية كانوا يفسرونها على أنها قطعة معدن براقة، ولا يعترفون بها كجهاز اتصال، ربما هذا نفس الشيء الذي يحدث الآن كرد فعل للكشف عن أول زائر بينجمي في نظامنا الشمسي.
تستيقظ في الصباح المبكر لأحد الأيام، تصطحب كوب القهوة الساخن الخاص بك إلى شرفة منزلك لتشاهد شروق الشمس وسط غيوم الشتاء المعتدل، تأخذ نفسًا عميقًا
وبِمَا أنَّنا نعلم بِأنَّ السفر عبر النجوم بِالإمكانِ تحقيقه، إذا تُخْبِرنا النظرية بأنّه كان مِن المُفترض زِيارة الأرضِ بِالفعلِ مِنْ قِبَلِ الفضائيين!
طالما طارد حلم البحث عن بيئة صالحة للحياة خارج الكوكب آفاق العلماء، وكم توالت اكتشافات الكواكب الغريبة خارج مجموعتنا الشمسية؛ عوالم غريبة ربما تحتضن أيًا
عند تخيل وجود حياة خارج الأرض، أماكن قليلة تُلهم هذا التخيل، مثل أحد أقرب الجيران للأرض. لقرونٍ عديدةٍ تطلّع الإنسان إلى المريخ وتخيله كمأوى لكائنات
تستخدم معادلة دريك في تقدير عدد الحضارات التي يمكن التواصل معها في الكون، أو بمعنى أكثر تبسيطًا هي تضع احتمالات العثور على حياة أخرى ذكية
في أغسطس من عام 2016، أعلن المرصد الجنوبي الأوروبي (ESO) عن اكتشاف كوكب أرضي (أي صخري) خارج المجموعة الشمسية ويدور في النطاق الصالح للحياة القريب
تكلمنا سابقًا عن نشأة المجموعة الشمسية وعن الشمس والكواكب، والآن لنتكلم عن الأجسام الأُخرى الموجودة بها، كالمذنبات والكويكبات وأماكن تواجدها ونشوئِها، وسنتطرق في نهاية المطاف
تحدثنا في الجزء الأول عن مكونات نظامنا الشمسي، وأخذناكم في رحلة الى كواكب مجموعتنا الشمسية وتوقفنا عند قمر أوروبا في الجزء الثاني، فلنكمل رحلتنا ولنسافر
«الباحثون المصريون» هي مبادرة علمية تطوعية تم تدشينها في 4/8/2014، بهدف إثراء المحتوى العلمي العربي، وتسهيل نقل المواد والأخبار العلمية للمهتمين بها من المصريين والعرب،