قبل اكتشاف حجر الرشيد كانت تظهر نظريات قوية بأن الثقافة المصرية كانت الشرارة الأولى للثقافة اليونانية ومن ثمْ فلسفتها، ولكن بعد فكّ رموز الحجر الشهير فإن تلك النظرة توارت للخلف ولم تعد بنفس قوتها. رُغم هذا يظهر تشابه كبير بين عدد من المعتقدات والأفكار في الحضارة المصرية القديمة والفلسفة اليونانية نقترب منها أكثر في موضوعنا.
«إمحوتب» هو واحدٌ من أعظم العقول التي أنجبتها مصر، بل من أعظمِ العقولِ على مدار التاريخ الإنساني والبشري كلِّه، لهذا أطلق عليه المؤرخون لقب «عبقريّ الدنيا الأصلي». وفي المقال التالي نتعرف على إمحوتب وأثره في الحضارة المصرية القديمة.
أثارت فترة حكم «أمنحوتب الرابع أو أخناتون» الجدلَ مثلما لم تفعل غيرها في التاريخ القديم؛ ربما نبع ذلك من محاولته لإحداثِ تغييرٍ كبيرٍ في التقاليد الدينية والسياسية والاجتماعية، مما أثَّر بشكلٍ واضحٍ على طبيعة الفن.
تعتبر البيرة بمثابة أحد أقدم المشروبات الكحولية التي استهلكها الإنسان، فباستطلاع سريع للتاريخ يتضح أن الإنسان بعدما استوفى جُل حاجاته الأساسية من غذاء ومأوى وقوانين بدائية لتنظيم المجتمع، فقد اتجه اهتمامه التالي مباشرة إلى تطوير المشروبات المُسكرة.
كشف علماء الآثار عن ست حالات سرطان أثناء دراستهم لجثث المصريين القدماء الذين دُفنوا منذ فترة طويلة في واحة الداخلة، وتشمل الاكتشافات طفلاً يعاني من سرطان الدم، ورجل محنط في الخمسينات من العمر مصاب بسرطان المستقيم وأشخاص مصابين بسرطان ربما يكون ناجماً عن فيروس الورم الحليمي البشري (HPV).
عندما يتم الحديث عن الملكات المصريات في مصر القديمة من اللائي حكمن حكمًا منفردًا فإن أول ما يتبادر إلى الذهن من الأسماء الملكة (حتشبسوت)، والملكة (كليوباترا) إلا
كانت الحياة البرلمانية في مصر علامة علي الحضارة المصرية طوال تاريخها. ففي التاريخ الحديث؛ بدأت الحياه البرلمانية في وقت مبكر عام 1824م في حين أن
بعد انتهاء الحرب العالمية الأولى عام 1919م اندلعت في مصر ثورة طالبت بالحرية والاستقلال والديمقراطية، ونتج عن ذلك إصدار تصريح 28 فبراير 1922م الذي نص
«الباحثون المصريون» هي مبادرة علمية تطوعية تم تدشينها في 4/8/2014، بهدف إثراء المحتوى العلمي العربي، وتسهيل نقل المواد والأخبار العلمية للمهتمين بها من المصريين والعرب،