اللانهاية في الفيزياء: وجود حقيقي أم مفهوم رياضي؟
إن أردنا أن نذكر واحدةً من أهم السِّماتِ والخصائصِ المُلفتة
إن أردنا أن نذكر واحدةً من أهم السِّماتِ والخصائصِ المُلفتة
الأمراض النفسية لا تقل خطورة عن الأمراض العضوية، بل ربما هي أشد خطورة. لذا نقدم لكم ملخصا لفهم المرض النفسي والأسباب والأعراض وكيفية الوقاية.
بحث مُبسط يتناول وضع المرأة في حقبة عصر النهضة، وما إذا كانت آراء الفلاسفة حينها انعكاس للنظرة العامة للمرأة أم متحيزة جنسيًا.
يعتقد العديد من العلماء أن هناك طريقة موحدة وشاملة لجميع التخصصات يجب اتباعها لمن أراد أن يشتغل بالعلم بشكل جيد ومنضبط. ومع ذلك، فإن الأمثلة المعطاة لتلك الطريقة التي يجب اتباعها تكون مستمدة دائمًا من العلوم التجريبية الكلاسيكية وحدها.
ونظرًا لعدم إمكان اختبار الفرضيات التاريخية في المختبر، يُقال أحيانًا إن البحث التاريخي أدنى شأنًا وأقل مرتبةً من البحث التجريبي. ونحن نوضح في هذا المقال – وباستخدام أمثلة من مجالات تاريخية متنوعة – أن مثل هذه الادعاءات مضللة وباطلة.
هدف هذا المقال هو بيان وتوضيح لماذا لا تقلّ العلوم التاريخية عن العلوم التجريبية عندما تأتي القضية إلى اختبار الفرضيات.
بعض الأشخاص يشعرون كأنه يوجد بداخلهم شخصيتين (هويتين) أو أكثر داخل عقولهم ولكل شخصية صفات مختلفة، وقد تختلف في الاسم ونوع الجنس أيضاً، كما من الممكن أن تنكر الهويات المختلفة معرفة بعضها البعض، أو تنتقد بعضها
فماذا يعانون هؤلاء من أي اضطراب وما أسبابه وعلاجه؟!
نلاحظ الآن أن كل ما يتزايد عدد الشهداء وقتل الأبرياء في فلسطين بسبب القصف الغاشم، يتزايد معه فيديوهات الرقص لجنود الاحتلال على منصات التواصل الإجتماعي، وكأنهم يريدون اخفاء شئ ما
مع انتشار حلقة الدحيح الشهيرة حول قصة الأرض الفلسطينية ومراحل
نظام السيادة اليهودي من نهر الأردن إلى البحر الأبيض المتوسط، هو نظام فصل عنصري
تجلس متجمدًا لساعات أمام البث المباشر لإحدى قنوات الأخبار العربية التي لا تغيب عنها إشارة (عاجل) الحمراء، ترى المسعفين في غزة يهروعون حاملين لأجسام الأطفال المصابين، تذرف عيناك الدموع، تغضب وتأسى في الوقت ذاته، لكن سرعان ما تلوح للمرة الألف على الشاشة إشارة (عاجل) ليعلن المذيع بهلع أن الاحتلال استخدم قنابل الفسفور الأبيض ضد المدنين، لماذا انكمش وجه المذيع؟، ما الذي يميز تلك القنابل حتى تفوز بإشارة (عاجل) عن غيرها؟، هل هي جريمة كتلك الجرائم التي اعتدنا عليها منذ خمس وسبعين عامًا؟ أم إنها طفرة جديدة في تضاف لدنائة هذا العدو؟، تابع معنا هذا المقال لعلك تجد معنا ضالتك.
إذا أطلقت العنانَ لخيالك، ونظرت إلى كوكب الأرض من الفضاء،
ولما كانت الأخلاق عند الاغريق هي السعادة الفردية، كان أرسطو على نفس النهج؛ يرى السعادة تتحقق في ثلاث درجات، تبعًا لتقسيم الحياة، إلى؛ الحياة الحسية أي اللذة في الثروة والجسد؛ فالثروة شرط خارجي للسعادة، واللذة هي تابعة للفعل وليست هدفًا في حد ذاتها إنما شرط كمال الموضوع. والفضيلة أعلى شأن في العلاقات الإنسانية.
تُرى النظرة السيئة للجسد في الغالب على أنها عرض من أعراض مشكلة في التغذية. ولكن، ليس كل من لديه اضطراب في التغذية لديه إشكالية في صورة جسده، كما أن الكثير ممن ليس لديهم اضطرابات في التغذية لديهم نظرة سيئة لأجسادهم. إذاً كيف يمكننا فهم العلاقة بين صورة الجسم واضطرابات التغذية.
«الباحثون المصريون» هي مبادرة علمية تطوعية تم تدشينها في 4/8/2014، بهدف إثراء المحتوى العلمي العربي، وتسهيل نقل المواد والأخبار العلمية للمهتمين بها من المصريين والعرب،