متلازمة التهاب غامضة تصيب مرضى كورونا المستجد من البالغين والأطفال
بعد شهور من اكتشاف متلازمة التهاب الأجهزة المتعددة وارتباطها بكوفيد-19 في الأطفال، تحذيرات بحالات مماثلة في البالغين.
بعد شهور من اكتشاف متلازمة التهاب الأجهزة المتعددة وارتباطها بكوفيد-19 في الأطفال، تحذيرات بحالات مماثلة في البالغين.
يعمل العلماء على تطوير أكثر من 100 لقاحٍ مضادٍ لفيروس كورونا المستجد باستخدام مجموعة من التقنيات، بعضها مُعتمَد للاستخدام الطبي والبعض الآخر لم يُصرَّح لاستخدامه من قبل.
في مثل هذه الأوقات، تظهر الآثار الكارثيّة لعدم المساواة. أولئك الذين يعيشون على هامش المجتمع هم أكثر عرضة للإصابة بالأمراض، بما في ذلك من لا
تكاثرت الأقاويل حول مناعة القطيع -نظرياً- على أنها أحد الوسائل المنتظرة لمنع انتشار كوفيد-19، بل إنها قد تكون المُخَلِّصة من المد الجائح لهذا المرض. ولكن، وببساطة شديدة، هذا لا يمت للواقع بصلة.
قد يرفع وابل لا هوادة فيه من الأخبار عن فيروس كورونا مستوى قلقك. يؤثر الخوف على طريقة رد فعلنا تجاه التغطيات الإعلامية حول المخاطر الصحية، فالمرض والتلوث مرتبطان بالأوبئة مثل فيروس كورونا.
في مقالة نشرت على موقع جامعة كورنيل (بالإنجليزيَّة: Cornell University) للكاتب جيم شنابل وهو كاتب مستقل في كلية الطب بالجامعة، تناول فيها الجوانب المثيرة للفيروس التاجي الجديد وذكر أن مجموعة واسعة من مرضى كوفيد-19 (بالإنجليزيَّة: COVID-19) يعانون من شدة المرض في حين أن أقلية تتطلب دخول المستشفى، لذلك فإن أثر العدوى على هؤلاء المرضى شديد وفي بعض الحالات يهدد حياتهم. وفي إطار هذا المقال ناقش بعض العوامل المسببة لذلك.
أعلنت السلطات الهولندية الأسبوع الماضي اشتباهها في أن حيوان المنك قد نقل فيروس كورونا المُستجد إلى عامل في مزرعة فراء في هولندا. وإنْ تم تأكيد
تتسابق الشركات في الآونة الأخيرة لإيجاد علاجٍ أو لَقاحٍ لفيروس كورونا المستجدِّ في أسرع وقتٍ ممكنٍ، وكلُّ شركةٍ تسلكُ مسارًا مختلفًا، وقد تتشابه تلك المسارات.
هذا المقال يوافيكم بأحدث أخبار اللِّقاحات في العالم.
في ظل ظهور دراسات عديدة مؤخرًا تكشف عن طرق جديدة لانتشار فيروس كورونا المستجد، ودراسات أخرى تؤكد رصد الفيروس في فضلات المصابين، تصاعدت مخاوف وتساؤلات عدة حول إمكانية تواجد الفيروس وانتشاره عن طريق الماء. كما انتشرت أقاويل تدعو إلى الإكثار من شرب المياه للتخلص من فيروس كورونا. وفي السطور التالية، سوف نلقي الضوء على أغلب هذه التساؤلات، محاولين توضيح الحقائق وتقديم الصورة كاملة كما يراها العلماء (إلى الآن).
من السهل أن تطرح التحذيرات بشأن فيروس كورونا جانبًا إذا كنت تحت سن الستين وليس لديك مشاكل أساسية في صحتك، ولكن أظهرت بيانات جديدة ما ظل يشكك فيه العلماء طويلًا؛ وهو أن صغار السن ليسوا محصنين ضد كوفيد-19 المرض الذي سببه فيروس كورونا الجديد.
«الباحثون المصريون» هي مبادرة علمية تطوعية تم تدشينها في 4/8/2014، بهدف إثراء المحتوى العلمي العربي، وتسهيل نقل المواد والأخبار العلمية للمهتمين بها من المصريين والعرب،