ليست المرة الأولى التي تُثبت التجارب والأرصاد صدق ما تنبأ به الفلكيون على أوراقهم. صور جديدة تكشف عن حقيقة نشأة النجوم الثنائية الشابة، وعن طبيعة دورانها، ليتأكد العلماء مما تحتويه النجوم وما يدور حولها من مادة.
مقابلة قطعة من المعدات التكنولوجية المتقدمة التي طورها مختبر خارج الأرض تشبه لقاء خيالي لأهالي الكهوف القدماء مع هاتف خلوي حديث، ففي البداية كانوا يفسرونها على أنها قطعة معدن براقة، ولا يعترفون بها كجهاز اتصال، ربما هذا نفس الشيء الذي يحدث الآن كرد فعل للكشف عن أول زائر بينجمي في نظامنا الشمسي.
في هذه الحلقة سنتكلم عن نوعين من المادة/الطاقة، هذان النوعان يُشكلان 96% من كمية المادة والطاقة الموجودة في الكون الذي نعيش فيه، وبالرغم من ذلك
في ظل سعينا المستمرِ لفهم الكون بشكلٍ أعمق؛ نجدُ أنّ هناك فجوة كبيرة بين معتقدات علماء الكونيات (cosmology) وعلماء الفيزياء الفلكية (Astrophysics)، فعادةً ما يهتم
ما هي المادة المظلمة؟ يقول قانون نيوتن للجاذبية بأن عجلة أي جسم، وهو يدور حول مدار جسم آخر تتناسب مع كتلة الجسم الذي يدور حوله.
تكمن الثقوب السوداء الهائلة في قلب معظم المجرات، وغالبًا ما توصف بأنها «وحوش»، ولكن على الرغم من هذا، فهي إلى حد كبير غير مرئية، ولإثبات
خطوة أخرى إلى الأمام في محاولة التعرف على طبيعة العدم. هل هو حقًا عدم بالمعنى الفلسفي؟ أم إنه يحتوي جسيمات ما؟ يبدأ هذا الموضوع تحديدًا
ظاهرة الشفق القطبي. «الجزء الأول» تأتي بأضوائِها الخلّابة، الفاتنة الملائكية، أطلقوا عليها أنوار الجنة، إنها ظاهرة الشفق القطبي (Aurora)، سُميت بـ(Aurora) حيث تعني الفجر في
مُحاكاة حاسوبية جديدة تابعة لناسا تشير إلى أنَّ جسيمات المادة المظلمة تتصادم مع بعضها تحت تأثير الجاذبية الشديدة للثقوب السوداء (Black holes)، والتي ينتج عنها
وضع علماء في معهد ماكس بلانك لفيزياء الجاذبية في بوتسدام بألمانيا نموذجا دقيقا لكشف وتفسير موجات الجاذبية المنبعثة من النجوم النيوترونية في النظم الثنائية، ويتضمن
«الباحثون المصريون» هي مبادرة علمية تطوعية تم تدشينها في 4/8/2014، بهدف إثراء المحتوى العلمي العربي، وتسهيل نقل المواد والأخبار العلمية للمهتمين بها من المصريين والعرب،