أتنتظرين قدوم طفل؟ أنتِ الآن في وقت شديد الحماس و”القلق”، ومليء بالخطط والاستعدادات، وأيضاً الأعراض! لأنك ستمرين بالعديد من التغيرات من الناحية الجسدية مع نمو طفلك وتطوره.
ولكن ما قد يفاجئكِ أن زوجك قد يبدو عليه التغيير أيضًا. ماذا إذا كان يشعر هو الأخر بأعراض الحمل ولديه متلازمة كوفاد، فهل زوجك حامل؟ هذا ما سنعرفه في هذه المقالة.

الأعمال الحسنة والسلوك اللطيف تنتشر بمثل سهولة انتشار الأعمال السيئة. كل ما يتطلَّبه الأمر بضعة أشخاص لإحداث تغيير ملموس.

مرحلة الطفولة من أهم مراحل تكوين شخصية الفرد. ولذلك تعد الأمراض النفسية -كالقلق- عائقًا كبيرًا نحو تطور الطفل نفسيًّا وعقليًّا. فما هو القلق عند الأطفال وكيف يختلف عن الكبار؟

يمرُ كل منا بمشاكل في حياته اليومية وكثيرُا ما تستمر هذة المشاكل مما تسبب لنا القلق والتوتر والإكتئاب. ولكن يأتي الكورتيزول ليمنحك الهدوء ويخفف عنك ويزيل هذا القلق والتوتر .. ولكن لحظه، أم يمكن أن يكون الكورتيزول نفسه هو الذي يسبب لك هذه المشاعر من قلق وإكتئاب

عندما يؤذي شخص ما نفسه عن طريق الجروح، أو الحرق، أو الوخز، أو تعريض نفسه لأيّ إصابة جسديّة، دون وجود نيّة لقتل نفسه، فإنّ هذا الشّخص يندرج تحت ما يُسَمّى إيذاء النّفس غير الانتحاريّ.

عينٌ ترى جسدًا وعقلُ لايصدِقُه، اضطرابات الأكل ماهو وماتأثيره على حياة المصابين به.

هل خطر على بالك يومًا أن تعرف حقًّا ما هي الفكاهة؟ وهل لكل شخص أسلوب فكاهته الخاص به؟ وهل تساءلت يومًا عن ما هي الفكاهة؟ وهل لها فوائد نفسية أو جسدية؟ وهل قد تلعب الفكاهة دورًا في اختيار شريك الحياة؟ كل هذا وأكثر سوف نتطرق إليه في موضوعنا.

تلعب الصحة الجنسية دورًا جوهريًا في حياة الإنسان، وتمثِّل العلاقة الحميمية محورًا هامًا في العلاقات الصّحيّة ابتداءً من الطفولة ووصولًا إلى الشيخوخة. ونسمع غالبًا عن أهميّة الصّحّة الجسديّة، والعقليّة، والروحيّة. ولكن الشّعور بالثّقة حيال حياتك الجنسيّة مهم أيضًا؛ إذ أنه يساعدك في تحقيق عدّة أمور، وفي المقال نتطرق إلى أساسيات الصحة الجنسية التي يجب عليك معرفتها.

اضطراب مابعد الصدمة: هو اضطراب قد يعاني منه العديد من الاشخاص على الرغم من عدم معرفتهم بذلك؛ وذلك يرجع لإختلاف أسباب حدوثه، واختلاف أعراضه؛ حيث إنه من الممكن أن تظهر الأعراض في صورة اضطراب ما بعد الصدمة الكامل أو الجزئي، ويعتمد هذا على العديد من العوامل التي سوف يتم مناقشتها في هذه المقالة.

وكنتيجة لمحدودية الطرق العلاجية لاضطراب ما بعد الصدمة، وازدياد عدد الحالات التي تعاني من هذا الاضطراب؛ طُوِّرت العديد من الطرق العلاجية؛ لتوفير خيارات أفضل وأكثر فاعلية لكلا من المرضى والأطباء؛ ولتوفير طرق مناسبة لجميع المرضى باختلاف معتقداتهم وثقافتهم؛ وبالتالي تقليل عدد الحالات المصابة بهذا الاضطراب؛ ولا تزال تعمل العديد من الأبحاث لتطوير طرق علاجية أفضل للجميع؛ ولكن هل هذه الطرق العلاجية وحدها كفيلة   بتقليل عدد الحالات المصابة بهذا الاضطراب على الرغم من التزايد المستمر في الضغوطات التي تواجه سكان العالم؟

سوف تعرض هذه المقاله العديد من الطرق العلاجية التي أُثبِتت فعاليتها في علاج اضطراب مابعد الصدمة؛ مع العلم أنه في أغلب الحلات يتم استخدام أكثر من طريقة في العلاج لضمان الوصول إلى الشفاء التام؛ وبالتأكيد الطرق المستخدمة في علاج أي حالة تعتمد على العديد من العوامل مثل:

هل الحالة تعاني من اضطراب مابعد الصدمة الكلي ام الجزئي؟
هل الحالة مؤمنة بفاعلية العلاج الدوائي ام أنها من أنصار الطب التكميلي والطب البديل؟
والعديد من الأسباب الأخرى الي سوف يتم ذكر بعضها في هذه المقاله.