مسبار باركر في مهمة لملامسة الشمس
أطلقت (ناسا) بنجاح مسبار (باركر) في مهمة ليغوص في الغلاف الجوي الحارق لنجمنا، ويكشف لنا أسرار مركز نظامنا الشمسي. سيكون المسبار أسرع ما أطلقه الإنسان، مقتربًا من الشمس أكثر من أي مركبة فضائية في التاريخ.
أطلقت (ناسا) بنجاح مسبار (باركر) في مهمة ليغوص في الغلاف الجوي الحارق لنجمنا، ويكشف لنا أسرار مركز نظامنا الشمسي. سيكون المسبار أسرع ما أطلقه الإنسان، مقتربًا من الشمس أكثر من أي مركبة فضائية في التاريخ.
ضربة الشمس (Heat Stroke)، هو ارتفاع درجة حرارة (Hyperthermia) الجسم بشكل غير طبيعي بسبب فشل آليات تنظيم الحرارة في الجسم للتعامل مع الحرارة القادمة من البيئة. التعب الحراري، إغماء الحرارة (الدوخة المفاجئة بعد التعرض لفترات طويلة للحرارة)، وتشنجات الحرارة، والإرهاق الحراري وسكتة الحرارة هي أشكال معروفة عادة من ارتفاع الحرارة. يمكن أن تزيد مخاطر هذه الظروف مع مزيج من درجة الحرارة الخارجية والصحة العامة ونمط الحياة الفردي.
إنَّ العيش بالقُربِ من أحدِ النجوم يُعد مُجَازفة خطيرة، لكن وضع مَركَبة فضائية بالقُربِ من الشمسِ هي طريقة فعَّالة جدًا لدراسةِ التَغيُّر السريع للنشاطِ الشمسي وأيضًا تقديم التنبيهات المُبكّرة عن الأضرارِ الناجمة من الطقس الفضائي
قد تجلس في شرفتك في ليلةٍ ناظرًا للسماء وتتجول ببصرك بين النجوم فيها، وقد ترى أيضًا انعكاسًا لأضواء كواكب عدة وأشهرها الزهرة اللامع. ولكن، ماذا
لا يوجد خلاف على قدر أهمية الشمس في حياتنا اليومية، لذلك؛ سنأخذ اليوم جولة تفصيلية داخل هذا النجم العظيم، لنتعرف عليه أكثر. حيث نسلط الضوء
تُضِيء النجومُ عبرَ الكونِ لملايين ومليارات السنين، ولكنْ عند لحظة ما يتوقفُ التفاعل المسؤول عن حياةِ النجم، فهل تساءلت ماذا يحدثُ لهذه الأجرام السماوية العملاقة
كوكب الأرض أو الكوكب الأرزق هو جوهرة النظام الشمسي وثالث كواكب المجموعة الشمسية بعدًا عن الشمس، موطننا الدافئ الجميل، تتميز الأرض ببيئتها الصالحة للحياة بداية
قديمًا كان من السهل الاعتقاد أنّ الأرض ثابتة، حيث كنا لا نشعر بأيّ حركة أثناء دوران الأرض، ولكن قد يختلف اعتقاداتك عند رؤيتك للسماء فيمكنك
في سابقة تعد الأولى من نوعها، قام فريق من الباحثين بتتبع سلوك نجم صغير يبتلع السديم القرصي المحيط به خلال فترة زمنية امتدت لثمانية عقود
إذا كنت واحدًا من القلائل ذوي الحظ العظيم الذين واتتهم الفرصة ليروا كسوفًا كليًّا للشمس، فقد شاهدت لتوِّك واحدًا من الألغاز التي طالما استعصت على
«الباحثون المصريون» هي مبادرة علمية تطوعية تم تدشينها في 4/8/2014، بهدف إثراء المحتوى العلمي العربي، وتسهيل نقل المواد والأخبار العلمية للمهتمين بها من المصريين والعرب،